- ID Du Membre 1639762
- Dernière Date De Connexion il y a 12 ans
- Date D'inscription il y a 12 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Al Sharja
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi رجل اعمال
- Revenu Mensuel Plus de 30000 dirhams
- Situation Financière Très riche
À Propos De Moi
-
اسمى عرفة انسان يحترام المراءة واعيشها اجمل عيشة اللى تناسبة بياناتى تبعتلى الاسكايب بتعها دة الاسكاى بتاعى arfealy1 اللى مش عجبو بياناتى ميقفلش ليا حسابى ع الاسكايب
À Propos De Mon Partenaire
-
تتميز المرأة العربية بالجمال والرقة والتفتح والتدين….ككل النساء بالعالم الإسلامي، إلا أن أكثر شيء يميزها هو كونها مناضلة ورمز للنضال، نعم هذا هو الحق، فبالجامعات والنقابات والتظاهرات تجدها هي الأولى تسبق الرجل مدافعة صبورة من أجل أخد حقوقها المغتصبة وهذه هي قيمة النساء فما معنى أن تكون المرأة كالعبدة غسل وكنس وطهي ووو إن المرأة أكبر وأعمق وأرقى من أن تكون جارية ،إنها مشاعر فياضة وحب متوهج من صغرها إلى مرحلة الشيخوخة،بنوتة حلوة ثم خطيبة محتشمة ثم زوجة محترمة فأم غالية حنونة وجدة خبيرة وليست المرأة فقط وعاء لتفريغ الشهوات ولكنها منبع ضخم للإرتواء في جميع المجالات إنها الأم والجدة والأخت والحبيبة والصديقة…ومخطأ من يضن أن الرجل أحسن من المرأة ففي هذه المسألة خلل كبير وفهم خاطأ للواقع والدين أيضا، فالبعض يفسر مبدأ القوامة على أنه الأفضلية وهذا قمة التخلف والغرور فالمرأة هي نصف المجتمع بكل ما تحمل الكلمة من معنى، وليس مجرد شعارات ، و أتحدى أي رجل يشكك في ذلك، فمن منا نحن الرجال يقدر على العيش بدون نساء ولا أقصد هنا حبيبة أو زوجة ولكن أتحدث عن الكلمة بمعناها الشمولي والفضفاض والحق يقال أنه لن تكفني هذه المدونات كلها لو تكلمنا عن المرأة من جميع النواحي،إنما مشاهدتي لهذه الصورة بجريدة الأحدات جعلني أخربش من أجل هذه المرأة وأقول كلام من القلب وهذه هي الصورة ،وتظهر واقع الفتاة العربية المناضلة والمدافعة عن حقها في العمل والعيش الكريم، وهي لثلاث فتيات من مدينة جرادة لجأن إلى تكبيل أنفسهن بالسلاسل والجلوس أرضا أمام البرلمان احتجاجا على إقصائهن من توظيفات الفوج الأول من خريجي التكوين التأهيلي فواصلي يا أيتها المرأة العربية الغالية نضالك ،وضعي يدك في يد الرجل من أجل غد أفضل ،غد عنوانه الرقي والتقدم دمتي بعزك يا بنت العرب الشجاعه .....الشرف والكرامه رايتك العفه والشهامه بصمتك