
فوضت امريً
61 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 1636219
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 12 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Tanta
- Situation Familiale 61 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 74 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé Audition altérée
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Autodidacte
- Secteur D'emploi Retraité
- Emploi متقاعد
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
انسان بسيط،صادق و مخلص و أعامل الناس بالمثل لا احب المشاكل و احب العيش في سلام حنون و شفوق،و دائماً أحاول إصلاح عيوبي واعترف بالحق سريعا و اسعي دائماً ان اًكون من عباد الله المخلصين،لكن صعب جداً في الزمان اًدم صار مقهورا،و حواً مبهورا،فيما بعد.
À Propos De Mon Partenaire
-
متدينة،مطيعة،صادقة،بسيطة،أمينة،ودودة،قانعة،شاكرة لله ،متقية،راضية،فهيمة،غير مشاكسة و غير مجادلة حافظة لحدود الله،لا تكون سمينة و كلامها همس و ليست بصياحة. الان البشر لم يعد لهم أمان،و قسوة القلوب قد بلغت المنتهي ٠ الفساد ماًلوف في حياة المصريين اصحاب الحضارة الضاربة في اعماق الانهيار الزواج يبدأ بالرؤية،لقد تزوج اًدم اًمنا حواً بعد ان رآها،و ليس العكس،في هذا الموقع الامور معكوسة لذلك لا زواج. "يسروا و لا تعسروا"فالزواج اليوم باي انسان افضل من الزواج بعد عشر سنوات او يزيد باي انسان كذلك .الزمن يختلس أعمارنا اختلاسا و لكننا لا نفطن الي ذلك الا بعد فوات الاًوان.مع السهولة و البساطة تكون البركة،لكن مادية هذا الزمان اصابتنا بعمي القلوب،فمن منا يستطيع ان يري البركة؟!!!اننا لا نبصر سوي الماديات المجسدة المكعبة. هيا بنا نغمض أعيننا ثم نبصر بقلوبنا،فالزواج بالقلوب و ليس بالعقول. الانترنت ظلمات بعضها فوق بعض،قد حل محل الغلاف الجوي،و جعل الارض مغلفة في الزيف و التضليل و الأكاذيب. فمن أراد الجهالة و تضييع العمر فعليه بالإنترنت. و لكن لا تحبون الناصحين.اللهم اجعلنا من عبادك المخلصين. فيما بعد لمن كانت مخلصة جادة،لكن بيني و بين التبغيات السفيهات كما بين المشرق و المغرب.