
Nursery
42 ans Célibataire Résident de : Maroc- ID Du Membre 1588646
- Dernière Date De Connexion il y a 4 mois
- Date D'inscription il y a 12 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Akadeer
- Situation Familiale 42 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi القطاع الخاص-الشركات.
- Revenu Mensuel Entre 3000 et 6000 dirhams
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
هادئ الطباع.رومنسي.متفهم.متواضع.اراعي حدود الله.مثقف.معتدل ومنفتح على كل مجتمعات الدنيا وراقي في نمط تفكيري.اتمنى الا يكون السن عائقا في ارتباطي بشريكتي المستقبلية.فحتى لو كنت اصغر منها ليس اشكالا بالنسبة الي.فمن مبادءي ان اتعامل معها كانسانة اولا وكامراة ثانيا وكانثى ثالثا.وكامانة في عنقي احافظ عليها.وساكون لها سندا وخادما ان شاء الله... """"قيل في الانثي الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها . عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب ، تأتي الكلمات على هيئةِ دموع !! الأنثى : في البداية تخاف أن تقترب منك ، وفي النهاية تبكي حين تبتعد عنها . قليل من يفهمها . الأنثى : لا تريد منكَ المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لَشقيقتك . نِصفُ جمَال الأنثىَ فيْ ردودَ افعالهَا ، إحمِرارَ الخَديْن ، إلتِماعُ العَينينْ ، وضيّاع الحديثَ فيْ حركة اليدينّ المُتعانِقتين خَجلاً . الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! . وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك . تعْشَقُ الأنثى وردَةٌ حمراءْ ، تأتيهــاْ على حينَ فجأة ، وترضيهــاْ في لحظَة غضَب . بِقدر مَا تُحِب الأنثى هي تَغار ، لذا أي أنثى تجُن غيرة ، هي تجُن حُباً الأنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من لا تعرف ، وتبكي يوم -زفافها- ، فارفقوا بها . الأنثى : تُحِب أن تُعامل كطفلة دائماً مهما كَبُرت . لا -تطرق- باب قلب الأنثى ، وأنت لا تحمل معك حقائب -الإهتمام- . عندما تغار الأنثى : ارسم قُبلةً عَلى يديها ، دعها تشْعُر بأنها نعمةٌ من الله لديك . الأنثى : وإن قست ؛ فإنها لا تخلو من مشاعر العطف ، والرأفة . ومَا الأنثى إلا نبّضہ شفّافہ ،، حسّاسة ،، تخشى العتاب ،، وَيُخجلها المَلام ،، فَانتبه لها يَا منّ تحبها . ليس عيِباً ان يتعلم الرجَل من قلب الأنثى شيئا يجعله أكَثر إنسانية ، ورقة . الأنثىْ : تَخشىْ الخيانْة ، وَالفقدانْ ، وَالغيابْ ، ولا تسَتطيع بسهولة نسيانْ غائبْ أحَبته ، تظل تراقِبه منْ بعد . للأنثى أن تربي طفلاً بلا أب ، لكن لا يمكن للرجل أن يربي طفلاً بلا أم ...... انها حقا روعه الأنثى.."""
À Propos De Mon Partenaire
-
محترمة.محافظة على انوثتها.متفهمة.واعيةو متحضرة...ولا مطالب اخرى لدي..كما اتمنى الا يكون السن عائقا لارتباطنا فحتى لو كنت انا اصغر منها سنا او هي تكبرني فليس عندي مشكلة اطلاقا..كما لا فرق عندي في ان تكون انسة او ارملة او مطلقة ومعها الابناء ام لا.كما لا يهم جنسيتها ولا ميولاتها الفكرية و الشخصية.ولا ان كانت محجبة ام لا او متدينة ام غير دلك.شرط اسلامها فقط..كما لست مهتما لشكلها او لون بشرتها المهم انها انثى وانها انسان لاننا جميعا في هدا الكون نتقاسم صفة الانسانية.ومدى حاجة كلا الجنسين للاخر..فايماني واقتناعي بهدا المبدا تابث لا يتغير ابدا....