دولة الإسلام
28 ans Divorcé Résident de : Syrie- ID Du Membre 1576706
- Dernière Date De Connexion il y a 12 ans
- Date D'inscription il y a 12 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Syrie Halab
- Situation Familiale 28 ans Divorcé
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 175 cm , 74 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi تاجر
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe inférieure
À Propos De Moi
-
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله لقد من علي الله بأن إختارني لأكون مع المجاهدين في بلاد الشام التي لها شأن عظيم عند الله ولها شأن في أخر الزمان، إن مايحدث الآن الله أعلم فيه قلب لموازين الأرض وتمكين للمسلمين من بعد الذل والهوان الذي حل بالمسلمين ونحن لا نحارب هذا الخنزير النصيري ونظامه بل نحارب العالم الذي يقف ورائه من الماسونية إلى الصهاينة إلى أمريكا إلى أوربا فملل الكفر واحدة لذلك هم الآن مستميتين في محاربة الإسلاميين في كل ماأوتو من قوة ولكن الله متم نوره ولو كره الكافرون فالله ناصر دينه بإذنه، لن أتكلم عن نفسي لأني لا أرى نفسي إلا منافقا وأكثر الناس تقصيرا فماذا يتكلم عن نفسه من هو بحالي ، لذلك لا أستطيع أن أصف نفسي بشيء فالله سبحانه وتعالى يقول : فلا تزكو أنفسكم بل الله يزكي من يشاء ولا تظلمون فتيلا. والأيات كثيرة في الموضوع، فالحل منمن ترى في نفسها ماذكرت أن تتوكل على من بيده الخير كله وهو على كل شيء قدير ثم تعرفني بنفسها إن أثناء الخطوبة مثلا والله ولي التوفيق
À Propos De Mon Partenaire
-
بسم الله الرحمن الرحيم مؤمنة حقا فهذه أعلى وأرقى صفة ممكن للإنسان أن يحصل عليها، ليست صاحبة دين تقليدي كما هو الحال للأسف للكثير من رجال ونساء الأمة فهمو أن من يصلي قد أدرك الدين من أوله إلى أخره مع أن الله سبحانه وتعالى والحبيب عليه صلوات ربي قد بين لنا أن كثير منمن يصلون سيدخلون جهنم أعاذنا الله منها فأسأل الله تعالى بفضله وكرمه وجوده وعطائه وإحسانه أن يمن علي بزوجةتريد الجنة وتعمل على هذا الأمر بكل ماأوتيت من قوة تضع من أجل هذا الهدف الدنيا تحت قدمها ولا تبالي بها وتعطيها حجمها الحقيقي فهي ساعات قليلة ستحدد مصير عظيم وتريد تكوين أسرة على ما كان عليه حبيبنا وسيدنا وقرة أعيننا محمد صلى الله عليه وسلم و أصحابه الذين تتلمذو في جامعته المحمدية فغدو رجال لله في الأرض ففهمو الفهم الذي للأسف لم نفهمه نحن، فأرجو من الله أن أستحق هذه الزوجة رغم تقصيري وعصياني فهو الغفور الرحيم
Connexion