- ID Du Membre 1570887
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a 12 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité France
- Pays De Résidence France Paris
- Situation Familiale 39 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 190 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi استشاري تنمية ﻭ تطوير وإدارةمشروعات
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
بفضل الله و تحدُّثًا بنعمتهِ محافظ على الصلوات الخمس في المسحد و الأذكار و قراءة القرآن ، أرغب في الإستقرار و لا أحب المشاكل و لا مضيعة الأوقات ﻭ السَفاسفْ . لي أهداف في الحياة ؛ و أبحث عن زوجة تساعدني على تحقيقها في الغربة ؛ فإن وجدتها وضعتها في عيني . و أحاول جاهدًا أن أكون من الطيبين الصالحين المصلحين الذين أحبهم ، جامعي ، معتدل ، وسطي في كل شيء تقريباً . عن شدَّاد بنُ أوسٍ قال : قال لي رسولُ الله صلَّ الله عليه ﻭ سلَّم : - يا شدَّادُ بنُ أوسٍ ! إذا رأيتَ النَّاسَ قد اكتنزوا الذَّهبَ و الفضَّةَ ؛ فاكنِز هؤلاء الكلماتِ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك الثَّباتَ في الأمرِ ، و العزيمةَ على الرُّشدِ ، و أسألُك موجِباتِ رحمتِك ، و عزائمَ مغفرتِك ، و أسألُك شُكرَ نعمتِك ، و حُسنَ عبادتِك ، و أسألُك قلبًا سليمًا ، و لسانًا صادقًا ، و أسألُك من خيرِ ما تعلَمُ ، و أعوذُ بك من شرِّ ما تعلَمُ ، و أستغفرُك لما تعلَمُ ؛ .إنَّك أنت علَّامُ الغيوبِ .
À Propos De Mon Partenaire
-
في بيتٍ بباريس ، شاعر أديب ، غادر بلاده منذ كان صغيرًا ليدرس و يُنتج و يحقق أحلامه ، تعب و سهر و أنتج و نجح حتى بلغ أربعين عامًا. إنسانٌ عِصامِيّ لأبعد الحدود ، يفيض مروءةً و حبًا و كرمًا و حنانًا مثل أرض نهر النيل المعطاء الذي ينتمي إليه ، يحب السفر و ينوي الآن البقاء في أوروبا لإرتباطات العمل و أولويات الحياة و المعايش . لكن مازال ذلك البيت ينتظر إنسانةً تضيء له لياليه و تملأوه حبًا و حياةً و فرحًا و سرورًا . حبذا لو كانت مثل صفاته و تحب الحياة اكتسبت من جمال و أخلاق الشرق ، و لكن تقيم في باريس أو ضواحيها و لا يتجاوز عمرها مثله أربعون عامًا . دمتم كُرماء ، أعزَّاء ، سُعداء ، شُرفاء .