جعفر العابد

أحب الحياة ، متفهم للحياة بدون عقد ولا أزمات لأنني أرغب بالحياة الهانئة ولو نسبيا وقد أكون جرئ ومجنون وكبير وصغير أنا والإنسان الذي بداخلي ،،،،،، لكنني متصالح مع الذات متجاوز للحدود حر يؤمن بقيمة الإنسان الباقي روحا محلقة ترفض الأقفاص وزنازين قيد الوهم والإنكسار أمرأة تبادر إلي لأنني ما تريده هي ، بأن تراسلني وتحاورني من تفهم لغتي وتريد أن تكون بلا قناع ولا ضعق أنتظر الاميرة التي تستحق كل يليق بالسيدة والأنثى والإنسانة