
shawqi76
38 ans Marié Résident de : États-Unis- ID Du Membre 152816
- Dernière Date De Connexion il y a 10 ans
- Date D'inscription il y a 17 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence États-Unis New York
- Situation Familiale 38 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi Computer Field
- Revenu Mensuel Entre 2500 et 3500 dollars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
شاب مخلق ومهذب , لا أحب أن أوصف نفسي أو أمتدحها , ولكني حسب قول أهلي وأصدقائي عني أستطيع أن أقول أني إيجابي أكثر مما أنا سلبي , والكمال لله تعالى سبحانه. اسع إلى الحل وليس لمجرد النقاش , بدلاً من إضاعة الوقت في التأنيب والصراخ. ابدء للطرف الآخر اهتمامك أثناء حديثه: عندما يكون الطرف الآخر يقوم بالكلام عادة ما يكون الطرف المستمع يقوم بتحضير الإجابة على كلامة. لا تفقد تركيزك بل استمع له بانتباه دون الانشغال بأي أمر آخر. ولا تقاطع اثناء الكلام. من الضروري أن تتقبل الاختلافات في الرأي وأن تعترف بأن هناك اختلافا في الطباع بين البشر والاعتراف بأن الآخر يتحدث لغة مختلفة وتجنب توجيه تبادل الاتهامات في كل خلاف فعلى سبيل المثال قد يكون الزوج ساخراً بطبعه والزوجة تأخذ كل شيء بجدية... هنا قد ينشب الشجار بسبب اختلاف الطباع. وكذلك بين الافراد. عند إدراكك للخطأ , يجب أن تكون لديك الشجاعة في الاعتراف به والاعتذار قبل أن تأوي إلى الفراش لأن ترك الأمر للغد قد يزيد الأمر تعقيدا ويصعب الاعتذار في هذه الحالة . فللازواج اقول إبتعدو عن الصراخ لأن هذا سيمنع كلا منكما من الاستماع للآخر ويزيد من اشتعال الخلاف ويفقدكما القدرة على السيطرة على النفس. وللاصدقاء اقول حافظوا على صداقتكم لان الصداقة تولد لنا اصدقاء لم تلدهم امهاتنا.
À Propos De Mon Partenaire
-
أريدها ذكيه وخلوقه , بقدر ما من الجمال والأناقه , مع مراعاة أن لا تكون عناديه أو مزاجية الطباع , الأيام والأشخاص كلها كفيله بالتغيير والتعديل. أريد أن أقول بقدر ما بين اثنين من قواسم مشتركة تكون الألفة بينهما ، الآن لو دخلنا إلى عالم الإيمان ، المؤمن يعرف الله ، المؤمن يعرف منهج الله ، المؤمن تخلق بالفضائل التي أمره الله بها ، المؤمن عنده ورع ، المؤمن عنده عفة ، المؤمن مؤدب ، المؤمن رحيم ، المؤمن صادق ، المؤمن أمين ، المؤمن يقيم الحق ، وقاف عند كتاب الله ، الذي يدهش أن بين المؤمنين من أواصر المحبة ما لا يوصف ، السبب لأن نقاط الاشتراك التي في شخصياتهم كثيرة جداً ، لذلك الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تنافر منها اختلف . إذا أراد الزوجان أن ينجحا في زواجهما ينبغي أن يكونا على منهج واحد ، وعلى تصور واحد ، وعلى أهداف واحدة ، وعلى طموحات واحدة ، وأن يتمتعا بعقلية متشابهة ، لذلك قضية الزواج مهمة جداً ، لأن أقرب علاقة بين إنسانين هي الزواج ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : النساء شقائق الرجال . يعني يوجد تكامل بينهما ، نحن نبحث عن الألفة ، الألفة يجب أن تكون واضحة جداً بين العلاقات الطويلة الأمد ، قد تجلس مع إنسان لساعة قد لا تألفه وقد لا يألفك ، ليست هناك مشكلة أبداً ، هذه التي اخترتها شريكة حياتك تعيش معها سنوات مديدة ، ينبغي أن يكون بينك وبينها قواسم مشتركة كثيرة ، لذلك البطولة في حسن اختيار الزوجة.