
zuheir
40 ans Divorcé Résident de : États-Unis- ID Du Membre 146985
- Dernière Date De Connexion il y a 9 ans
- Date D'inscription il y a 17 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence États-Unis California
- Situation Familiale 40 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 171 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi 000000000١000000
- Revenu Mensuel Entre 2500 et 3500 dollars
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
.تكوين اسرة سعيدة اساسها الاسلام واعمدتها الامان والوفاء وسقفها السعي لما يرضي الله أسأل الله تعالى أن يحفظ شباب المسلمين وفتياتهم من كل سوء وأن ييسر لهم أمرهم ويفرج لهم همهم وأن يحفظهم بالإسلام وأن ييسر لهم سبل الزواج وطرق السعادة أسأل الله أن يفرج هم كل فتاة ويكشف كربها ويسعدها في الدارين ويحفظها من كل سوء...... الهي ذنوبي في الورى كثرت وليس لي عمل في الحشر ينجني اتيتوك بي التوحيد يصحبه حب الرسول وذلك القدر يكفني فليتك تحلو والحياة مريرة وليتك ترضى والانام غضاب وليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب إذا صح منك الود فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب جاءت امراه الى داوود عليه السلام قالت: يا نبي الله ....اربك...!!! ظالم أم عادل ؟؟؟ فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور ثم قال لها ما قصتك قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد العيب و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك
À Propos De Mon Partenaire
-
إذا لم تخشى عاقبة الليـالي --- ولم تستحي فاصنع ما تشـاء فلا والله مافي العيش خـير --- ولا الدنيا إذا ذهب الحيــاء يعيش المرء ما استحيا بخير --- ويبقى العود ما بقي اللحــاء أن نبي الله موسى عليه السلام رأى فتاتين يريدان السقيا ولكنهما يتأخران حتى لا يختلطا بالرجال فما كان منه إلا أن تقدم وسقى لهما وهذه من مرؤة الرجال التي قلما أن تجدها في زمان المادية والشهوات وبعد ذلك تولى إلى الظل فما كان من أبيهما بعد أن عرف قصته وما فعله من الخير لأبنتيه إلا أن أرسل إليه ليشكره فجاءت الفتاة الطاهرة الفاضلة العفيفة تمشي في غير تبذل ولا إغواء وإنما تمشي على استحياء فالمشية كانت على استحياء والقول والحديث على استحياء فسبحان من زين تلك الفتاة بالحياء وخلد ذكرها إلى يوم القيامة.....