اين اجد الدين

و الله انا اتعجب جدا كتير في الموقع و فيه منهم منتقبات او محجبات حجاب شرعي في اول التعارف بيدوني رقمهم نتكلم واتس اقول نتكلم كلمتين اسرع من الموقع للسهولة و اطلب رقم ولي الامر بعد ما نبتدي الاقيها تقولي عاوزة اشوف صورتك استعرب و انا ارفض مش لاني وحش و لا حاجة لاني اعتقادي اولا ان الرؤية لازم تبقي شرعية في وجود الاهل سواء رؤيتي لها او رؤيتها لي الا ممكن في الظروف غير العادية لسفري خارج مصر مثلا بس انا كل اللي بكلمهم احنا ال2 في مصر و في نفس المحافظة انا مش عارف هو التدين ايه لبس و نقاب و شعارات وبس و له تطبيق و فعل في حياتنا لاجل ان نكون امه محمد بحق انا مش عارف هل ممكن الاقيها وله لا مع اني مش بطلب المستحيل قال الله تعالى : { وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا } ... لو الكل يقرأ الآيات هذه و يعيها جيدا و يعمل بها أعتقد أن مش هيبقي في تكالب علي المال و المادة لان رزقك مكتوبلك و علي قدر اتقاءك لله وتوكلك عليه هتشوف خير كتير من جميع انواع الرزق مش مال بس و زوجة و ابناء و بركة و في الاخرة الجنة بإذن الله ابحث عن زوجة ذات خلق و دين تعينني علي طاعه الله لو تكون منتقبة متمسكة بالشريعه و السنة لنعيش لاخرتنا مش لدنيانا الزوجة التي اريدها و تريدني هي مثل المرأة التي تتعامل مع زوجها و بالتأكيد ستجد افضل مما تعطي عجبنى كثيرا سلوك هذه المرأة مع زوجها :- أحَبَّ زوج زوجته حُبًّا شديدا فسألها: ماذا صنعتِ حتى مَلَكْتِ فؤادي ؟ أهو السحر؟ قالت: نعم : هو السِّحر قال: و كيف ذلك؟ قالت: - إذا كان أول يوم من كل شهر أخرجت للفقراء مالاً أنوى به أن يديم الله لي مودتك - وإذا غسلتُ ثيابك أعملت فيها المكواة بحرص و عطرتها بأحب العطور إليك، و بيدي ألبستها لك، ووضعت في كل جيب ورقة فكتبت في الأولى - أحبك- وفى الثانية - ليس لي غيرك- و في الثالثة - اهتمَّ بنفسك- و في الرابعة - طالت غَيبتك. فإذا شرعتَ في الخروج إلى العمل أسرعتُ إليك حتى أكون أنا أودعك، ثم الحفيظََ أستودعك وأسأله أن يرعاك ويحرسك. وإذا اشتغلتُ بإعداد طعامك، قرأت القرآن، و قلت يا رب اجعل طعامي طيب المذاق حتى يهنأ به حبيبيَ المجهدَ الجوعان. فإذا انتهيتُ من ذلك و من تنظيف بيتي و أولادي، تأملت في نفسي، فتخيرت لك أفضل ثيابي و عطري وانتظرتُ يطير قلبي شوقا إليك. فإذا طرقتَ الباب كنت مَن بالبِشر و التِرحاب يستقبلك. - و أتفقد وقت نومك ولا أمتنع من حاجتك حرصا على اجتناب غضبك. و أفرح لفرحك، و أحزن لحُزنك، وأُهَوِّنُ عليك همومَك. و أحب سماع القرآن بصوتك و التسبيحَ على أناملك. هذا هو السحر الذي أصنعه لك دوما و أعجب ما فيه أنه يقوى كلما تهجدنا سويا ويشتد فِعْلُهُ ولا يبطل