- ID Du Membre 1398886
- Dernière Date De Connexion il y a 10 ans
- Date D'inscription il y a 12 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Almonofiyah
- Situation Familiale 44 ans Marié
Avec 4 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 168 cm , 82 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé Diabète
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi معلم
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 3000 livres
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
قلـب المتيـم هائـم بهواهـا *** هي طيبة عم الوجـود سناهـا . زرها وقبل تربة قـد مسهـا *** قدم الحبيب من الجنان براهـا . كم ذا يكابد من يفارق مرغمـا *** ويحب من أجل الحبيب ثراها ! فتراه دوما هائما في روضهـا *** مستعبـر العينيـن يدعـو الله . متضرعا فـي ذلـة ومهابـة *** والروح مصغية إلى نجواهـا . وسفينة الأشواق قد أرست بها *** في حيرة ،سبحان من أرساهـا . كم سالت العبرات في جَنَبَاتهـا *** كم صعدت أعماقنـا الآهـات! إني إذا ذكرت لتهمـي أدمعـي *** وأعيش أيامي علـى ذكراهـا . حسبي أنني عُبَيد فقير، أحب الله ورسوله، مهذب مؤدب، هادئ متواضع، مخلص وصادق، لا أجيد اللف ولا الدوران، حالتي المادية متواضعة ولكنها مستورة والحمد لله وأنا راضي بها ولا أطمع في المزيد. نظرت إلى الدنيا فوجدت أنها أحقر من أن يضيع الإنسان عمره من أجلها، أمنية حياتي أن يجعلني الله سببا في ستر امرأة صالحة لعل الله أن يسترني بسببها في الدنيا والآخرة. من تناسبها بياناتي أرجو منها إرسال رسالة ولو فارغة لأعرف رغبتها في الارتباط، وليسهل التواصل معها.
À Propos De Mon Partenaire
-
فهذه طيبة والطيب تربتها **** اللهَ اللهَ ما أحلى أراضيها. وهذه القبة الخضراء سابقة **** بنور طه ونور الشمس ثانيها. وهذه الروضة الفيحاء فالتمسوا **** ريح الجنان طيوبا في نواحيها. هذا المقام هنا حل الحبيب هنا ****تحكي دموع الهوى اشواق باكيها. هنا هنا ودع الانصار سيدهم **** من بعد احمد ما الدنيا وما فيها. هنا هنا اسبل الاصحاب مدمعهم*****لا الدمع جف ولا ابتلت صواديها. هنا هنا بكت الزهراء والدها **** كأن ايامها صارت لياليها. يا ويح قلبي على الزهراء فاطمة ****تبكي نقي دموع الفقد صافيها. تقول وا ابتاه والقلب تجرحه *****تلك الهموم التي كانت تقاسيها. لا تعجبن هنا باكٍ ومبتهج *****دموع مستشفع ريّا مجاريها. والاولياء على اعتابه سطروا *****صفو المحبة اذ كانوا اهاليها. اهل الوفاء بعهد الله قد تركوا ***** بالي الزخارف في الدنيا وفانيها. وما تغنت حمامات اللوى وشدت *****إلّا تاثر في الاكباد شاديها. كرمى لاحمد من كل الربوع اتت ***** وفوود عشاقه والشوق حاديها. كرمى له وصلوا شعثا وقد قطعوا ***** صحراء راحتهم جابوا فيافيها. بقدر احمد في العلياء قد شهدت ***** تلك القلوب التي هامت بهاديها. أعرف أنه ليس بمستحيل أن تجد امرأة زاهدة عابدة تقية نقية، ليست من أبناء الدنيا وإنما هي من أبناء الآخرة، ترضى بالقليل وتحمد الجليل وتستعد ليوم الرحيل، طيبة القلب، سألت ربها ذات مرة في جوف الليل ودمعتها على خدها أن يرزقها بالرجل الصالح وأرجو أن أكون أنا هو.