- ID Du Membre 1389565
- Dernière Date De Connexion il y a 10 ans
- Date D'inscription il y a 13 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Soudan Al Khourtoum
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 130 cm , 50 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi engreig
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
وان خفتم الا تقسطو فى اليتامى فانكحو ماطاب لكم من النساء مثنى وثلث ورباع فان خفتم الاتعدلو فواحده الى اخىرالايه صدق الله العظيم جادى صريح واضح بعض الفتيات اتخذن الموقع بغرض التسليه وليس بغرض الزواج ارجو الصدق ووالله تجدين خيرا وبالتوفيق للجميع واللى بتتزوجنى بتعرفنى ان شاء الله والنظر ه الشرعيه حق الخاطب قبل الزواج بعد التعارف وان ويوفقنى الله واياكم والحمدلله رب العالمين للتقي عاقبه محمودتا والتقى المحض من كان ورع وقنوع المرء يحمى عرضهو بل غرير العين الا من غنع انما الدنيا على ما جبلت جيفتون نحن عليها نصترع فسد الناس وصارو ان راو صالحا فى الدين قالوا مبتدع ملحوظه والله يجى عليكم زمن تسكونا بالشوارع وتحنسونا عديل تحنيس ونحن مانقبل بكم من كثره الفتن مابتقع قالوا رمانسيه من اين اتيتو بها بس بقول كلمه دين الاسلام ماترك اى شى يفيد الناس فى حياتهم العامه والرسول صلى الله عليه وسلم بين لنا كل شى اين نحن من الصحابه رضوان الله عليهم وليس السعاده فى جمع المال والسعاده الحقيقيه فى ذكر الله تعالى وطاعة الزوج والدنيا دى نحن مسافرين فيها عبر الدنيا لنا مكشوفه احجز مكانك يا اخى فالناس جميعهم مسافرون زوجه عندها خلق ودين وتقبل التعدد من اىجنسيه عربيه فانى قالت هذا الكلام فاءن اخطات فمن نفسى الضعيفه والشيطان وان اصبت فمن الله تمشى تتقدم لى بنت بغرض الزواج ويكون شرعى اول حاجه مابسالوك عن دينك بيسالوك عن رصيدك فى البنك كم مليون وثانى مابيسالوك عن اخلاقك بيسالو عن سيارتك موديلا كم حسبى الله ونعم الوكيل حسبى الله ونعم الوكيل اسال الله الجنه ومايقرب اليها من قول وعمل واحجز مكانك يا اخى ويااختى فالناس جميعهم مسافرون
À Propos De Mon Partenaire
-
قال الله-فجاءته احداهما تمشى على استحياء قالت ان ابى يدعوك ليجزيك اجر ما سقيت لنا فلما جاءه وقص عليه القصص قال لاتخف نجوت من القوم الظالمين قالت احداهما يابت استئجره ان خير من استئجرت القوى الامين قال انى اريد ان انكحك احدى ابنتى هاتين على ان تاجرنى ثمانى حجج فان اتممت عشرا فمن عندك وما اريد ان اشق عليك ستجدنى ان شاء الله من الصالحين صدق الله العظيم وبلغ رسوله الكريم الحمد لله والصلاة والسلام على رسو الله اولا- ذات خلق ودين او كما قال صلى الله عليه وسلم من جاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ثانيا- وصلى اللهم وبارك على سيدنا محمد ------ في دمشق مسجد كبير اسمه جامع التوبة، وهو جامع مبارك فيه أنس وجمال، سمي بجامع التوبة لأنه كان خاناً تركب فيه أنواع المعاصي، فاشتراه أحد الملوك في القرن السابع الهجري، وهدمه وبناه مسجداً. وكان فيه منذ نحو سبعين سنة شيخ مربي عالم عامل اسمه الشيخ سليم السيوطي، وكان أهل الحي يثقون به ويرجعون إليه في أمور دينهم وأمور دنياهم، وكان مضرب المثل في فقره وفي إبائه وعزة نفسه، وكان يسكن في غرفة المسجد. مرّ عليه يومان لم يأكل شيئاً، وليس عنده ما يطعمه ولا مايشتري به طعاماً، فلما جاء اليوم الثالث أحس كأنه مشرف على الموت، وفكر ماذا يصنع، فرأى أنه بلغ حدّ الاضطرار الذي يجوز له أكل الميتة أو السرقة بمقدار الحاجة، وآثر أن يسرق ما يقيم صلبه. يقول الطنطاوي: وهذه القصة واقعة أعرف أشخاصها وأعرف تفاصيلها وأروي مافعل الرجل، ولا أحكم بفعله أنه خير أو شر أو أنه جائز أو ممنوع. وكان المسجد في حيّ من الأحياء القديمة، والبيوت فيها متلاصقة والسطوح متصلة، يستطيع المرء أن ينتقل من أول الحي إلى آخره مشياً على السطوح، فصعد إلى سطح المسجد وانتقل منه إلى الدار التي تليه فلمح بها نساء فغض من بصره وابتعد، ونظر فرأى إلى جانبها داراً خالية وشمّ رائحة الطبخ تصدر منها، فأحس من جوعه لما شمها كأنها مغناطيس تجذبه إليها، وكانت الدور من طبقة واحدة، فقفز قفزتين من السطح إلى الشرفة، فصار في الدار، وأسرع إلى المطبخ، فكشف غطاء القدر، فرأى بها باذنجاناً محشواً، فأخذ واحدة، ولم يبال من شدة الجوع بسخونتها، عض منها عضة، فما كاد يبتلعها حتى ارتد إليه عقله ودينه، وقال لنفسه: أعوذ بالله، أنا طالب علم مقيم في المسجد، ثم أقتحم المنازل وأسرق ما فيها؟؟ وكبر عليه ما فعل، وندم واستغفر ورد الباذنجانة، وعاد من حيث جاء، فنزل إلى المسجد، وقعد في حلقة الشيخ وهو لا يكاد من شدة الجوع يفهم ما يسمع، فلما انقضى الدرس وانصرف الناس، جاءت امرأة مستترة، ولم يكن في تلك الأيام امرأة غير مستترة، فكلمت الشيخ بكلام لم يسمعه، فتلفت الشيخ حوله فلم ير غيره، فدعاه وقال له:هل أنت متزوج؟ قال: لا، قال: هل تريد الزواج؟ فسكت، فقال له الشيخ: قل هل تريد الزواج؟ قال: يا سيدي ما عندي ثمن رغيف والله فلماذا أتزوج؟ قال الشيخ:إن هذه الرأة خبرتني أن زوجها توفي وأنها غريبة عن هذا البلد، ليس لها فيه ولا في الدنيا إلا عم عجوز فقير، وقد جاءت به معها- وأشار إليه قاعداً في ركن الحلقة- وقد ورثت دار زوجها ومعاشه، وهي تحب أن تجد رجلاً يتزوجها على سنة الله ورسوله، لئلا تبقى منفردة، فيطمع فيها الأشرار وأولاد الحرام، فهل تريد أن تتزوج بها؟ قال:نعم. وسألها الشيخ: هل تقبلين به زوجاً؟ قالت: نعم. فدعا بعمها ودعا بشاهدين، وعقد العقد، ودفع المهر عن التلميذ، وقال له: خذ بيدها، أو أخذت بيده، فقادته إلى بيته، فلما دخلته كشفت عن وجهها، فرأى شباباً وجمالاً، ورأى البيت هو البيت الذي نزله، وسألته: هل تأكل؟ قال: نعم، فكشفت غطاء القدر، فرأت الباذنجانة، فقالت: عجباً من دخل الدار فعضها؟؟ فبكى الرجل وقص عليها الخبر، فقالت له:هذه ثمرة الأمانة، عففت عن الباذنجانة الحرام، فأعطاك الله الدار كلها وصاحبتها بالحلال
Connexion