
بسمة نصر
36 ans Célibataire Résidente de : Yémen- ID Du Membre 1355302
- Dernière Date De Connexion il y a 9 jours
- Date D'inscription il y a 13 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Yémen Adan
- Situation Familiale 36 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Non religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 50 kg
- Forme Du Corps Mince
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Non voilée
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi كاتبة وصحفية
- Revenu Mensuel Entre 100000 et 150000 rials
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا امرأة ناضجة، لا أبحث عن علاقات معلقة ولا اختبارات مطولة. أختبرك من أول وهلة، وإن لم تكن مؤهلا لنية واضحة ونضج عاطفي… فأنا لا أملك رفاهية التردد. أؤمن أن العلاقة تبدأ بصدق، لا بمماطلة. أبحث عن رجل أمين، مخلص، خلوق، أنيق في مشاعره كما في منطقه. منفتح على الدين كقيمة، وعلى الأخلاق كأسلوب حياة. العلاقة التي أريدها تبدأ بسرعة… وتُبنى على نية زواج طويل الأمد. لا أحب الانتظار عامًا لأُكوّن فكرة، أنا أرتبط ثم أكتشف — بنية واضحة. ⏰ أعمل صباحا حتى الساعة الثانية ظهرا، وأتفرغ من الثانية والنصف الى السابعه مساءا ثم اعود للعمل م̷ـــِْن الثامنه حتى منتصف الليل. انام في الواحده بعد منتصف الليل أتحدث براحة في فترات العصر والمساء.
À Propos De Mon Partenaire
-
ملاحظة مهمة: إن كنت مغتربا، سواء يمنيا أو من جنسية أخرى، فرجاءً لا تراسلني إلا إذا كنت قادرا على التقدّم الرسمي، بالحضور إلى اليمن أو بتوكيل من ينوب عنك. أنا لا أبحث عن مراسلات طويلة بلا نية واضحة. وقتي ثمين، وقلبي محفوظ لرجلٍ يعرف ماذا يريد. أما عن المهر، فسيكون حسب الاتفاق بيننا: لا مرتفع يحرمك مني، ولا متدنٍ يبعدني عنك. بل ما يليق باحترامٍ متبادل وشراكة راقية بين طرفين ناضجين. ولا يهمني أين سأَسكن، بل يهمني أن يكون لدي رجل أسكن إليه، فالسكن الحقيقي لا تصنعه الجدران، بل الطمأنينة، والرجولة، والمودة. وإن كنت في اليمن، فهذه سهولة من الله… أن نجتمع على وئام ووضوح وصدق نية. ملاحظة إضافية: حسابي موجود منذ سنوات، وهذا لا يعني أنني لم أجد من يطرق الباب، أو أنني رفضت الجميع، أو العكس. الحقيقة ببساطة: كنت منشغلة كثيرا، أتنقل بين مسؤوليات الحياة والعمل، ولم أكن متفرغة بشكل كامل لمسألة الزواج. أما الآن، فأنا في مرحلة أخصص فيها من وقتي واهتمامي ما يكفي لبناء علاقة حقيقية. وتفرّغي هذا ليس عاديا… بل ثمين جدا.