
رجل 123
32 ans Marié Résident de : Oman- ID Du Membre 1287295
- Dernière Date De Connexion il y a 13 ans
- Date D'inscription il y a 13 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Oman
- Pays De Résidence Oman Muscat
- Situation Familiale 32 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 178 cm , 95 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi إداري
- Revenu Mensuel Entre 1200 et 1600 rials
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أحب الناس. أحب أن أعيش معهم وأستمتع بالتفاعل مع تجاربهم المختلفة، وأرحب بعلاقات التعارف التي تضيف إلى حياتي معاني وألواناً جديدة. في قلبي طاقةٌ عظمى للحب الطاهر العفيف، ولهذا أنا هنا!.. والزوجة التي سيكتبها الله لي هنا، ستجد فـيَّ – بإذن الله – الرجل الوفي الكريم، ذا المروءة والشهامة، اللطيف المعشر، الكريم الخلق والدين، المنفتح على مختلف الآراء، والمحب الصادق للناس والكون والحياة .. ** أنا رجل عربي حر -قبيلي-. مبتسم في الغالب. لدي شعور عام بالرضا. مرح سريع البديهة، ومتحدث جيد. تعجبني الجلسة المرحة التي أجد فيها مجالا لنكتة بريئة. نظيف أنيق دائما، منظم في الغالب. وسيم سليم، وجسمي قوي والحمد لله. أحب الكتابة والقراءة والسفر والإلقاء، والتصوير إلى حد ما. أنا عاطفي بنسبة كبيرة، ولكني أرجع إلى عقلي بسرعة. وأنا طاهر بريئ، أكره الكذب والنفاق، لذا قررت أن أكون واضحا وصريحا منذ البداية. أعترف أنني أجامل كثيرا لأنني لا أحب أن أجرح الآخرين فيما يعتزون به، لكنني في النهاية أتصرف من واقع حكمي الداخلي على الشخص لا من المجاملات.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن امرأة عربية حرة، تعيش في عمان أو دول الخليج. أحب المرأة المرحة، ذات الابتسامة الصادقة، والقلب الذي يتسع للجميع. أريدها جميلة وأعشق البياض في النساء. أريدها طاهرة خلوقة، وأعشق المحجبة التي تصلي دائما. أريدها مطيعة في الحدود المعروفة بين الزوجين. وستكون في قلبي وعقلي دائما كلما أظهرت من الحب والحكمة والمعرفة ما يجعل الحياة بيننا جنة، وما يجعل سيرتنا عند الله وبين الناس مرضية.