لم اعد بتوقيتهم
29 ans Célibataire Résident de : Yémen- ID Du Membre 1287188
- Dernière Date De Connexion il y a 12 ans
- Date D'inscription il y a 13 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Yémen Ibb
- Situation Familiale 29 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 54 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Droit
- Emploi مدرس
- Revenu Mensuel Entre 30000 et 50000 rials
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أفقتد لشرارة الحنين الأولى.. لدمعتي الأخيرة... ولما بينهما من تفاصيل وتفاني وتفاوت في المشاعر والمواقف والموسيقى. أفتقد لرقصتكــِ في منعطف الحنين... لمعطفك... لأنفاسي. أفتقد لقلبي المعبد بكــِ من بوابته الشرقية إلى الغربية... للتخبط الذي تكونيه وأنت تقطعين شوارع النبض غير آبهةٍ بشرطة الدوارات ولا برقابة الكاميرات ولا بانهيار كل أبنية أحلامي."
À Propos De Mon Partenaire
-
المرأة كائن مجبول على العطاء، تتأثر بمشاعرها، وتهتم بأحساسيها. كل تنازل تعمله من أجل من تحب، في قاموسها، إنجاز جديد تفخر به. أكثر الأشياء تأثيرا في المرأة، عندما تتيقن بأن هناك من يقلق عليها ويسأل عنها، ويهتم بمشاعرها. الأحاسيس لدى المرأة مسألة مصير، مهما كان وضعها أو مركزها. عندما تشعر المرأة باهتمام الشخص واحترامه لها، فإنها تغفر له أشياء كثيرة، فهي تذهب للحد الأقصى، عندما تتأكد من حقيقة المشاعر، وصدقها. تحتاج المرأة، إلى من ينصت لها، ويحاورها، فالحوار هو أساس التواصل بين الناس، ومتى ما تقلصت لغة الحوار، فإن المشاعر تذبل، والقلوب تتباعد. الحوار بين أي طرفين يعكس درجة رقي الانسان، واحترامه للآخر. المشاعر الحقيقة لاتأتي ضمن شروط صفقة، أو في ليلة عابرة، فالأشياء العابرة ترحل، والبقاء الحقيقي للأصل، والمشاعر الصادقة البعيدة عن الكذب والزيف. المظاهر والكلمات قد تجذب الاهتمام في البداية، ولكن بدون مشاعر حقيقية سوف تبقى مجرد نقش على سطح ماء.
Connexion