amany_malkawe
33 ans Célibataire Résidente de : Jordanie- ID Du Membre 1283987
- Dernière Date De Connexion il y a 13 ans
- Date D'inscription il y a 13 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Jordanie Irbid
- Situation Familiale 33 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 169 cm , 79 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi لاشيئ
- Revenu Mensuel Entre 200 et 300 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
ليتني استطيع ان اصدق فقلبي بات كخرقه باليه اخذته الرياح وباحد المحيطات قذفت بها ألمني البعد ويؤلمني بياض الثلج فيذكرني بذلك الثوب الابيض المزخرف الذي طالما انتظرته ولم احلم قط بفارس وحصان ابيض كانت احلامي لاتتعد التراب الذي اسير عليه كم افتقرت لمشاعر العشاق واحلام العذرى يخيفني ياسيدي صمت الايام من حولي وبقهرني بعد احبابي فانا ماعدت صغيره وان منعني كبريائي من الاحلام كباقي حواء ولكن سمحت لمخيلتي ان تهيم حيث يوجد ذلك الرجل الذي انتظره ولا ياتي لقد قالو لي ليس لكي نصيب ماما رجلك مات واما انه سافر ولن يعود اخاف لحظة الكبر في نفسي فكيف وانا معبودة الاطفال ولا يصبح لي طفل وكيف وانا احلم بالامومه ولا اصبح ام يقتلني من حولي صغار وكبار يحملون بين طيت قلوبهم اطفالهم ويخافون من عيني وانا والله لااحسد او اغار بل تنازعني رغبة الامومه واحلام الفتايات بتلك اليله السحريه التي طالم اصبحت هاجس يخيفني ويقتل احلامي كلما اقتربت
À Propos De Mon Partenaire
-
ا ليتني استطيع ان اصدق فقلبي بات كخرقه باليه اخذته الرياح وباحد المحيطات قذفت بها ألمني البعد ويؤلمني بياض الثلج فيذكرني بذلك الثوب الابيض المزخرف الذي طالما انتظرته ولم احلم قط بفارس وحصان ابيض كانت احلامي لاتتعد التراب الذي اسير عليه كم افتقرت لمشاعر العشاق واحلام العذرى يخيفني ياسيدي صمت الايام من حولي وبقهرني بعد احبابي فانا ماعدت صغيره وان منعني كبريائي من الاحلام كباقي حواء ولكن سمحت لمخيلتي ان تهيم حيث يوجد ذلك الرجل الذي انتظره ولا ياتي لقد قالو لي ليس لكي نصيب ماما رجلك مات واما انه سافر ولن يعود اخاف لحظة الكبر في نفسي فكيف وانا معبودة الاطفال ولا يصبح لي طفل وكيف وانا احلم بالامومه ولا اصبح ام يقتلني من حولي صغار وكبار يحملون بين طيت قلوبهم اطفالهم ويخافون من عيني وانا والله لااحسد او اغار بل تنازعني رغبة الامومه واحلام الفتايات بتلك اليله السحريه التي طالم اصبحت هاجس يخيفني ويقتل احلامي كلما اقتربت
Connexion