الحالم7
38 ans Célibataire Résident de : Libye- ID Du Membre 1233168
- Dernière Date De Connexion il y a 13 ans
- Date D'inscription il y a 13 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Banghazi
- Situation Familiale 38 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 183 cm , 82 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi موظف بشركة الجوف النفطية
- Revenu Mensuel Entre 1200 et 1600 dinars
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
أعدك . . .بعد أن اخترقتى عالمي بهمساتك . . .بعدأن سرقتى افكاري من بين أفكار. .بعدأن أخذتني مني إليك . .أشعرتني بدفء الحب وعذوبة الهوى . .واسكنتني بين ذراعيك ورسمت أحلامي بكفيك . . ولممتني من كل السنين . .وأشعرتني بالحنين. . لن أحبك . .لن أغرق في بحرك . .لن أحلق في سمائك . .سأضل كفراشة الربيع حرة. . لن تأسرني نظراتك . .ولن يحطمني جنونك أجل سأعيش ولكن بدونك بدون طيفك الذي يكسرسكون المساء. .لن أعيش لحلم أنامه لأجلك . .لن أحبك
À Propos De Mon Partenaire
-
ماذا فعلت لك لكي تهدم مملكتي هل لأنني أحببتك بصدق أم لأنني أشتاقت إليك أم لأنني أهديتك روحي لماذا جازيتني بالصد والهجران ألا تعلمى أنني العاشق الولهان ألا تعرفى معنى الحرمان فقد صبرت كثيراً على صدك وأصبحت أتسامح عن زلاتك لا أستطيع أن أتحمل فوق طاقتي ماذا تريدى أكثر من هذا حياتي ... وقتي جهدي ... حبي آآآآآه هذا يكفي فإنني الآن لا أستطيع أن أعطيك أكثر من هذا لقد ظننت في يوم من الأيام بأنني أنا حبك الأبدي كنت أعتقد أن لديك مثل أحاسيسي وتشعر بي فقد تأكدت الآن أن حبي لك كان سراباً ليس له من الملامح معنى فكم مرة قسوت على قلبي من أجلك أنا لا أرضى بالذل والمهانة إطلاقاً دعني أطلق مافي قلبي تجاهك بدلاً من أن أكبته لا أنكر أنني أحببتك في يوم من الأيام ليس حباً بل كان عشقاً ولكن إعلم الآن أنني لن أكرهك لأنك دخلتى قلبي وملكت روحي وحبك يسري في قلبي مجرى الدم ولاتظن أنني لن أكرهك لأنني أحبك فقد زال الحب من قلبي تجاهك ولا أريد الآن إلاً أن أداوي جراحي بنفسي إلاً إذا وجدت حباً صادقاً وإنسانه تحبني لذاتي وتبادلني مشاعر الحب والصدق والوفاء فإنني سأحبه وأحبه وأحبه ويصبح حبك ماضي قد نسي مع الأيام فيجب أن تبقى مملكتي صامدة في وجه الأيام ويجب أن تبقى راسخة بحب جديد صادق فيجب عليكى الآن أن تنسى حبنا المجروح فإني لا أريد أن أراك ثانية أريد أن أنسى قسوة الأيام أريد أن أداوي جرح الزمن فإذهب عن حياتي وإرحل
Connexion