كيف استرد حبي
48 ans Célibataire Résident de : Soudan- ID Du Membre 1225697
- Date D'inscription il y a 13 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Soudan Al Khourtoum
- Situation Familiale 48 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 180 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Politique / Gouvernement
- Emploi سائق
- Revenu Mensuel Moins de 500 livres
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
لاشك المرحلة العاطفية هي من اجمل المراحل العمرية في حياتنا ان كان حب او مشروع زواج زاهر وحافل كل انسان في تلك الدنيا لة اكثر من منعطف حزين هناك ترتيب الاشقاء الحاد داخل الاسرة احيانا ربما يكون عامل مساعد في نجاح الشخص واحيانا ربما يكون عامل متاخر في اظهار نجاح الشخصية طالما هناك تضحية من اجل الاسرة لقد عشت في السعودية زهاء 24 عاما وعملت في مهن مختلفة طالما تركت مناخ الدراسة من اجل اسرتي وفي كل عام كنت اري نجاح اخواني والحمد لله هم الان في مراحل انتقالية ناجحة فيهم اكثر من دكتورة ومهندس صحيح تاخرت في الزواج ونعم ضاعت سنوات عمري ومع ذلك راضي عن نفسي والحمد لله واعرف حدود الله تماما وحاج بيت الله الحرام 5 مرات بعيد عي المسكرات ولعب الميسر وشلل الليل الان اعمل في مرفق حكومي في وظيفة سائق براتب محدود ليس لدي سكن خاص ولا عفش حتي بل اموري تسير علي قدر حالي اذا وجدت الزوجة الواعية الصبورة التي تستطيع تقاسم معي لقمة العيش ارحب بها لاشك في السودان كل العيون مترقبة الاحوال قبل الزواج والله تعالي يتدخل في حياة الناس مابعد الزواج هذا هو مفترق الطرق الذي بدل حياة الناس المهم هو الصفات الادبية الممرحلة عند الرجل علي اساس هناك خروج مالوف يومي عن دائرة الادب العام هذا هو نجاح الرجل الحقيقي اما الشهادة الجامعية والراتب الشهري المغري والسيارة الفارهة والشقة كلها مزايا اجتماعية فقط تهم صاحبة انما لو كان عربيد او سكير او لة علاقات مشبوة او من الذين يدخلون المنزل اخر الليل وفي هذة الحالة ماذا تنفع الشهادة الجامعية
À Propos De Mon Partenaire
-
Données vides
Connexion