
رمضان 2012
39 ans Célibataire Résident de : Libye- ID Du Membre 1224755
- Dernière Date De Connexion il y a 13 ans
- Date D'inscription il y a 13 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Banghazi
- Situation Familiale 39 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 182 cm , 82 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi موظف
- Revenu Mensuel Entre 1200 et 1600 dinars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
طيب ومرح وعاجل فى موضوع الارتباط ..جاهز من كل النواحى المتواضعه لااطلب الا الستر والباقى بعد المحادثة تعرفينى اكثر اريد الزواج من صادقه ست بيت امراءة انثى فيها النعومه والعاطفه
À Propos De Mon Partenaire
-
صادقة وجاده ومرحه مرحه متواضعه بالنسبة للموصفات تكون طويلة انثى بمعنى انثى صادقة وجاده ومرحه مرحه متواضعه بالنسبة للموصفات تكون طويلة انثى بمعنى انثى.... ملاحظه هامة..الى كل فتاة داخله الموقع من اجل نية الزواج فعلا فلها منى الف تحية .. اما اللواتى يقومن بالمقارنات ومضيعت الوقت فانى اقول لهن اتقو الله .. وكذلك اللى عارفه نفسها صغيرا فى السن او غنية وعندها مركز وكل شئ وتبى رجل غنى عندا كل حاجه.. . مافى داعى التلعب بمشاعر الرجل البسيط الذى يسعى من اجل الارتباط....لان بمجرد قوله حسبى الله ونعم الوكيل من نية صادقه.. فانها مستحيل تتقدم فى حياتها.. وما يجيها فى الاخير الا عكس ماتتمنا ...واكبر دليل حالات الطلاق بجملة فى بنغازى وفى ليبيا كلها... ياتيها ماتتمناه رجل بكل موصفات غنى و صغير ومركز وووالخ ...يتزوجها ولكن مع مرور شهور او سنوات يدمر حياتها ويهملها او يتضح لها بانه نسونجى ...وذلك نتيجة الغرور والاستهزاء بالبسطاء.. نحن فى زمن من علامات الساعة.... قال الرسول عليه سلم ..زوجو من وجدتموه خلق ودين ......... . ولكن فى زمننا هذا زمن اقتراب الساعة تتزوج المراءة من وجدته مال ومركز وعنده فيلا وو. لايهم ان كان نسونجى او شارب خمر المهم عندها المظهر .. تتزوج المراءة الاعزب الذى عاش حياته على الزنا مع كل من هب ودب من النساء لان اهلها لايوفقون الا على الاعزب مهما كان المهم المال والسكن والفيلا ... وترفض المطلق الذى عاش بالحلال تزوج سابقا ثم اتضح عيب زوجته فطلقها بالحلال وعاش بالحلال لان اهلها لايوفقون على مطلق... الدنيا عجيبه وحالات يتقطع منها القلب.. تضل المراءة تستهزئ وتستهزئ وتستهزئ حتى تقع فى مبتغاها وتتزوج وينقلب عليها اختيارها.... وبعد طلاقها للاسف تتمنى و ترغب لو تتزوج من هو فى عمر جدها وسكن لايهم ولو منزل من سقف خشب..