تونسى ملتزم.
32 ans Célibataire Résident de : Tunisie- ID Du Membre 11728117
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 3 heures
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Tunisie
- Pays De Résidence Tunisie Sfax
- Situation Familiale 32 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi تقنى سامى
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
نسأل الله "اللهُمَّ سَنداً لا يَمَلُّ ولا يمِيلُ نسأل الله العظيم سندا صالحا إن اعوجت الخطوات أقامها وقلباً رحيما يا الله إن ضاقت بنا الدنيا هدي حالنا وعقلا حكيما يا الله إن غلبتنا الدنيا اعادنا الي بابك تائبا ونفسا صادقة العهد يا الله لانعرف بين ربوعها غدرا او أنانية وبيتا عامرا بذكرگ وكرمگ ورحمتگ اللهم سند يكن لنا أهلآو ولدآ ودارآ ورحمة وسكينة وأمان لا نشكو بقربه أبداً دنيا فانية. الرجل المسلم الملتزم يريد زوجة قارة في البيت، ويريدها أن تلبس لباسا شرعيا، حجابا أو نقابا يصونها ويراعي غيرته، ويريدها أن تعتني بجانب العفة وعدم الاختلاط، ويريدها أن تتفرغ لمشروع الأسرة الذي يؤسس فيه.حلم كل رجل مسلم يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ويريد السير على دربه و ان يحي حياة على خطى الحبيب صلى الله عليه وسلم.الرجل المسلم بصفة عامة يبحث عن السند الصالح التى تعينه على امر دينه في زمن الفتن ....تكون شريكته في حلقة ذكر و تتسابق معه في حفظ القرآن وتدبره وتذكره بالجنان اذا فتر .همها الاخرة لا الدنيا الفانية... نسأل الله التقية ذات الدين الصادقة الوفية.
À Propos De Mon Partenaire
-
""بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء" و في زمن الفِتَنِ والشَّهَواتِ والتَّشكِيكِ في العَقَائدِ والأحكَامِ الفِقهِيَّةِ والأخلاقِ، فَأَصبَحَ مَحلُّ خِلافٍ مَا كَانَ إجماعٌ واتِّفاقٍ.وأَصبَحَ تَمييعُ أَحكامِ الدِّينِ،مِن فِقهِ التَّيسيرِ عَلى المُسلمينَ وتَنَازَلَ الكَثيرُ عَن مَبادئهِ الجَمِيلةِ،بِسببِ ضُغوطِ المَجتَمَعِ الثَّقَيلةِ وإذا عَاتَبَهُم الأحِبَّةُ والإخوانُ،قَالوا: اللهُ المُستَعانُ،قَد فَسَدَ الزَّمانُ.فلم يبقى في اخلاق اغلب المسلمين من الإسلام إلا اسمه ولا من القرآن إلا رسمه، فتمامه: مساجدهم يومئذ عامرة وهي خراب من الهدى، علماؤهم شر من تحت أديم السماء.في هذا الزمان لا تسأل الا الله ولا تنكسر الا لله عز و جل .... فإن النكاح من مقاصد الدين وأهدافه العظيمة لما فيه من إحصان الفرج، وتكثير النسل، وبناء الأسرة التي هي اللبنة الأولى في المجتمع، ولذا ورد الأمر بالنكاح والزواج في كثير.وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على تيسير الزواج .وكان هديه صلى الله عليه وسلم في تزوجه وتزويجه، وهدي صحابته رضي الله عنهم تيسير النكاح وتقليل مؤونته. نسأل الله "اللهُمَّ سَنداً لا يَمَلُّ ولا يمِيلُ ولا يُهملُ ولا يغيبُ ولا يخونُ ولا يذهبُ ولا يكلُّ حتى الممات يا رب” لاننا نعلم أنه لن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها"، والذي أصلح أولها هو اتباع كتاب الله، وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، والجهاد في ذلك، والصدق في ذلك، والتعاون في ذلك، هذا هو الذي أصلح الأولين، جهاد صادق، وعمل صالح، وتحكيم لشرع الله، واستقامة على دين الله، وتعاون على البر والتقوى، وتواص بالحق والصبر عليه ولا سبيل إلى الرجوع إلى الحضارة الإسلامية وإلى ما فيه من الخير العظيم والمميزات العظيمة لمن اعتنقها وأخذ بها -لا سبيل إلى ذلك- إلا بالرجوع إلى ما كان عليه سلفنا، إلا بالرجوع إلى تحكيم شريعة الله، والاستقامة على أمر الله، والتعاون على البر والتقوى، فبذلك يعود للمسلمين مجدهم، ويعود لهم عزهم الغابر، ومجدهم السالف، وينصرون على أعدائهم، ويمكنون في الأرض. و الحقيقة التى تغيب عن الكثير إن هذه الدنيا دار التواء لا دار استواء، ومنزل ترحٍ لا منزل فرح، فمن عرفها لم يفرح لرخاء، ولم يحزن لشقاء، قد جعلها الله دار بلوى، وجعل الآخرة دار عقبى، فجعل بلاء الدنيا لعطاء الآخرة سبباً، وجعل عطاء الآخرة من بلوى الدنيا عوضاً، فيأخذ ليعطي، ويبتلي ليجزي و ان أقوى معركة في حياتك هي: الثبات على الدين في زمن المتغيِّرات ﴿ ﴾ أسأل الله لي ولكم الثبات ..
Connexion