خديجة1147
29 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 11694064
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 3 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Casablanca
- Situation Familiale 29 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 168 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون وظيفة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، اسمي خديجة، وعمري 29 عامًا ونصف، وقد جئت إلى هذا المكان وأنا أحمل قلبي بين يديّ، أحاول أن أستجمع شجاعتي للأخذ بالأسباب، راجيةً من الله أن يوفقني لبناء عائلة صغيرة، تكون قوامها الدين، ويكون أساسها القرآن الكريم وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، بيتًا تسكنه الطمأنينة كما تسكن الروح في قلب مؤمن صادق. أحب الهدوء، وأعشق العزلة، فهي ليست مجرد فراغ، بل مساحة أسمح فيها لنفسي أن تتأمل، أن تفكر، أن تواجه صدى الماضي وحيرة الحاضر، أن تستشعر جمال العالم البسيط، الذي غالبًا ما يمر بنا دون أن نلحظه. أمضي معظم وقتي بين الكتب والدراسة، أبحث عن المعرفة كما يبحث العطشان عن الماء، وأحاول أن أكون صادقة مع نفسي، مدركة أن الإنسان ليس كاملًا، وأن صراع النفس مع ذاتها هو أعمق وأصدق صراع يمكن أن يعيشه المرء. أحلم ببيت هادئ، ليس كبيرًا ولا متكلفًا، لكن جميل بما فيه من الحب والتفاهم، مكان يشعر فيه كل من فيه بالأمان والسكينة، بيت إذا ما رآه الرسول صلى الله عليه وسلم سرّ ورضي عنه، بيت يفيض بالهدوء والرضا، بيت نعيشه فيه معًا بروح صادقة، نضحك ونبكي، نتأمل ونتعلم، نخطئ ونتسامح، نتشارك الحياة كما هي بكل تعقيدها وجمالها. أؤمن أن الحب الحقيقي ليس مجرد شعور عابر، بل هو قرار واختيار، هو صبر ومسامحة وعطاء مستمر، هو التزام بالخير والصدق، هو الرغبة في أن يرى الآخر قلبك كما هو، بكل ضعفه ونقائه، وأن تسعى معه لتصنع حياة تستحق أن تُعاش. الأسرة بالنسبة لي ليست مجرد ارتباط، بل رحلة مشتركة، فيها الفرح كما فيها الألم، فيها الصمت كما فيها الضحك، فيها الوعي بما نحتاج إليه وما نريد أن نصنعه معًا، فيها نرتقي بالحب والإيمان معًا. أسأل الله أن يرزقنا جميعًا من يُعيننا على الخير، ويقوينا على الصبر، ويجعل بيوتنا معاقل للسكينة، وأن يمحو عنا ما يثقل القلب، وأن يملأ أيامنا بالرضا والتقوى، وأن نعيش حياتنا بصدق مع أنفسنا ومع من نحب، مدركين أن الحياة قصيرة وأن أعظم ما فيها هو الحب الذي نزرعه في القلوب الطيبة.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن رجل يكون هينًا ولينًا، قريبًا من الناس، يعرف كيف يستمع قبل أن يتكلم، وكيف يفهم قبل أن يحكم. رجل يشعر بالآخرين، يشاركهم لحظاتهم الصغيرة والكبيرة، ويعامل الجميع بلطف واحترام، دون تكلف أو تصنع. رجل تتحقق فيه معنى القوامة الحقّة: قيادة برفق وحكمة، حماية بحب ورعاية، عطاء دون تعجرف، ورحمة دون ضعف. شخص يستطيع أن يكون قويًا عندما تتطلب الحياة ذلك، ولكنه لا يحتاج أن يكون صارمًا أو متجهمًا طوال الوقت. رجل يعرف كيف يجعل البيت مكانًا للسكينة والطمأنينة، حيث تشعر الروح بالراحة، وتعيش المحبة والاحترام في كل لحظة. رجل يقدّر المرأة حق تقديرها، يعرف قيمتها، يحترم أفكارها، يشاركها الحياة والقرارات، ويمدّها بالدعم والحنان دون أن يطغى أو يقلل من شأنها. شخص يستطيع أن يضحك، ويمزح قليلًا دون أن يفقد هيبته، ويجد الجمال في التفاصيل الصغيرة، مثل كوب شاي مشترك صباحًا، أو ابتسامة صادقة في وقت متعب، أو حتى محادثة قصيرة تشعر فيها بأنك مسموعة ومقدرة. أبحث عن رفيق يوازن بين الجدية والمرح، بين العقل والقلب، بين المبادئ والمرونة. رجل يستطيع أن يكون سندًا عندما يحتاج الأمر، ورفيقًا عندما تحتاج الحياة إلى الدفء والحنان، ويجعل القيم الحقيقية للحياة—الصدق، الاحترام، الطمأنينة، تقدير الآخر، والتفاهم—تتحقق في كل تصرفاته. باختصار، أريد رجلًا لينًا في الطباع، قويًا في المبادئ، قريبًا من الناس، يقدّر المرأة، يعرف كيف يعيش الحياة بصدق، ويجعل كل من حوله يشعر بالسلام والدفء… وفي الوقت نفسه، شخص يمكن أن تضحك معه على نكات سخيفة دون أن تشعر بالحر
Connexion