حيث قلبي يهدأ
33 ans Divorcée Résidente de : Oman- ID Du Membre 11680540
- Dernière Date De Connexion il y a 4 heures
- Date D'inscription il y a 10 heures
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Oman
- Pays De Résidence Oman -
- Situation Familiale 33 ans Divorcée
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 150 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Grosse
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi -
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
امرأة… قلبي ملاذ، وروحي حيث يهدأ كل شيء، حيث قلبي يهدأ وتصبح كل كلمة وهمس كافيين ليملأ الروح بالطمأنينة. كلماتي كالشمس تمنح دفء الأيام، وصمتي كالقمر يحمل هدوءًا يغمر الروح ويزرع السلام في كل لحظة. حضوري يغني عن كل الكلام، ويزرع الطمأنينة في من يعرف كيف يقرأ المشاعر قبل العيون. أنا ربيع يزهر كالصدق، وخريف يهمس بالسكينة، وبستان تنمو فيه المشاعر النقية. لا أعرف المستحيل، أحب بصدق وروح، وأبحث عن من يرى قلبي قبل كل شيء، ويصبر على عنادي، مزاجي، مزاحي، من يمتلك رقيًا كافيًا ليقدر عمقي ويشعر بقيمتي، ويجد في وجودي حيث يهدأ قلبه أيضًا
À Propos De Mon Partenaire
-
أريده شريكًا يشبه جمال روحي، رفيقًا يقرأ قلبي قبل أن ترى عيناه جسدي، رجلًا راقيًا، محترمًا، مهذبًا، تحمل كلماته الحنان والدفء، وصمته أمانًا وطمأنينة حيث قلبي يهدأ. أريده سندي وملاذي، الذي أجد عنده القوة والراحة، وأشعر معه أن العالم كله يتوقف حين نتحدث، وأن روحي تجد فيه السلام الذي تبحث عنه. أريده أن يكون رفيقي في كل تفاصيل الحياة، أن نشارك الضحكات والأحلام والهموم، نسهر بالكلمة والروح، نتقاسم الأفكار والآمال، ونزرع الحب خطوة خطوة، علاقة صافية تنمو بالاحترام والثقة، وتجعل كل لحظة معنا مليئة بالدفء والسكينة. أريده رجلًا نكمل معه بعضنا، نحتفل باللحظات الصغيرة، نتجاوز الصعاب، ونجد في وجوده شعورًا لا يصفه الكلام، حيث قلبي يهدأ ويطمئن، وعالمي يصبح أوسع وأجمل. أريده علاقة صادقة، راقية، لا يهم فيها الشكل أو الجسد، بل المشاعر النقية، الحب العميق، والروح التي تتناغم مع روحي، شريكًا للحياة قبل أي شيء، ورفيقًا للروح قبل كل شيء
Connexion