توأم روح وقلب
36 ans Célibataire Résidente de : Algérie- ID Du Membre 11624317
- Dernière Date De Connexion il y a 9 heures
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie -
- Situation Familiale 36 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 86 kg
- Forme Du Corps Grosse
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi ان شاءلله
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
في زحمة الحياة وضجيجها، تبحث روحي الطيبة عن سكنٍ لقلبٍ نقي يشبهها، عن نصفها الثاني الذي يكون سنداً وعوناً، وشريكاً يتقي الله فيها. لأن الروح إذا التقت بمن يشبهها ترممت وتعافت واكتملت، فأنا أبحث عن تلك الروح الطيبة التي تملأ حياتي بالسكينة والأمان والحب الصادق. لا أطلب من الدنيا قصوراً، بل أرجو رجلاً يحمل قلباً طيباً كالألماس، يرى في العيوب سترة، وفي الاهتمام عبادة، وفي العشرة الطيبة عهداً لا ينكسر. بكل ما في قلبي من حبٍ وأمل، ◆ أنادي يا نصف الروح، متى تظهر؟ فلقاؤك هو بداية الحياة الحقيقية، وبجانبك فقط أشعر أنني أستطيع أن أكون على طبيعتي، وأن أبني أسرة صالحة على أسس من المودة والرحمة. أحتاج شريكاً يقبلني كما أنا، بعيوبي قبل مميزاتي، ويكون لي حماية وقت الخوف، ومعيناً وقت الحاجة، وصديقاً وقت الوحدة. الحب وحده لا يكفي، بل الروح الطيبة التي تصبر وقت الشدة وتمنح القوة. يا من أجهل ملامحك الآن، أنتظر قدومك بقلبٍ يملؤه الشوق لروحٍ طيبة تسعى معي نحو الجنة، نبني بيتنا بالحب والإيمان، وتكون حياتنا مليئة بالذكريات الرائعة واللحظات السعيدة.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن شريك لا يكملني فحسب، بل يرفعني بروحه الطيبة وخلقه القويم، أود رجلاً أجد فيه السكن والأمان الذي يطمئن قلبي وروحي، في رحلة البحث عن نصف الدين، لا أطلب الكمال، بل أرجو رجلاً يخاف الله في السر والعلن، فأماني الحقيقي يكمن في دينه وخلقه. أتمنى أن أجد ذلك الرجل الذي يجعلني أعتزل متاعب الدنيا عندما أكون بجانبه، والذي يكون سندي وعزوتي وشريك دربي نحو الجنة. ليس الجمال أو المال هو ما يلامس قلبي، بل نقاء الروح وطيب المعشر، فذلك هو الكنز الحقيقي الذي لا يفنى. أريد زوجاً أشاركه تفاصيل الحياة الصغيرة والكبيرة، رجلاً يجعل قلبي ينبض بالسكينة والاطمئنان، لا بالقلق والخوف. الشعور الأعمق هو الرغبة في بناء أسرة صالحة على أسس من المودة والرحمة، وهذا لن يتحقق إلا مع رجلٍ يتقي الله فيّ وفي أولادنا، أدعو الله بقلبٍ خاشع أن يرزقني رجلاً صالحاً يعينني على أمور ديني وآخرتي، وأن أكون له خير سندٍ وعون.
Connexion