عازف احساس47
47 ans Veuf Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11622220
- Dernière Date De Connexion il y a 19 heures
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 47 ans Veuf
Avec Un enfant - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 182 cm , 94 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi عضو هيئة تدريس في جامعة
- Revenu Mensuel Plus de 20000 riyals
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
بلا أقنعة ولا تلميع، رجل حقيقي يعرف من يكون. نخبوي الذوق، لكن قلبي بدوي في اشتعاله. ناضج بما يكفي ليقدّر العمق، وجريء بما يكفي ليخوضه. لا يؤمن بالنصف الآخر، بل بالاكتمال الذي يُولد من تفاعل الروح مع نقيضها. أمشي بين الناس بجسدٍ من لحمٍ ودم، لكن في داخلي مقعد فارغ في مسرح داخلي لا يدخله إلا من يلمحني خلف الصمت. لا أبحث عن امرأة تملأ الفراغ، بل عن أنثى تُشعل المعنى، وتمنح الحضور نكهة الاكتشاف. ناضج بالخبرة، عميق بالفطرة، أهوى التفاصيل لا لأنني مهووس بها، بل لأنها المكان الوحيد الذي لا يصل إليه الزيف. أحب بعقل صاحٍ، وقلبٍ لم تنل منه الخيبات. فوضوي حين أشتعل، هادئ كصمت البحر حين أراقب، وصادق حين يتلعثم الجميع. لست قديسا، ولا أدّعي، لكنني أُخلص بجنون لمن تلمس جوهري. لست بسيطا، لكنني واضح كمرآة لا تخاف أن تُظهر الوجوه كما هي. أعرف متى أعطي حد الإنهاك، ومتى أصمت حين يغيب الاحترام. وأؤمن أن الحكايات التي تُروى من صدق، تبقى، وأن اللقاءات التي تنبع من حضور، لا تذوب في الزحام. أحمل في قلبي نضج السنين، وتهور من لم يخشَ أن يُحب رغم الخسارات. في داخلي عاشق يؤمن أن المرأة التي تستحق أن يُعاش لأجلها، ليست من تكتفي بجمالها، بل من تثير الزوابع في روح رجل يظن أنه عرف نفسه. عضو هيئة تدريس في جامعة، مثقف، وأملك ما هو أثمن: شغف لا يهدأ. مخلص، كريم، صادق، لا أُتقن الكذب ولا أحتاجه. مؤدب في خروجي، محترم في حضوري، مرهف دون أن أبدو هشاً، وأراعي الآخر دون أن ألغي نفسي. أحترم المرأة وأُجيد احتواءها دون أن أُدجّنها. أنيق بلا تصنّع، نظيف بلا وسواس، منظم بلا صرامة. أحيانًا ينتصر قلبي على عقلي، لكنه لا يخطئ الاختيار. أدخن، لا عادة، بل طقسا نادرا يُمارس حين يصمت العالم وتحتاج اللحظة إلى رفيق محترق النهايات. أهوى السفر حين يوقظ الروح، القراءة حين تُعانق الفكرة، الرياضة حين تُمارَس لا تُشاهَد، التسوّق كمتعة راقية. أبحث عمّن لا أُفسّر لها نفسي، بل تشعرني أنها كانت تعرفني من قبل أن أكتب حرفا
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن امرأة لا يمكن أن تُختصر بكلمة "أنثى". امرأة تُربكني، لا تُرضيني فقط. لا تُشبه أحدا، ولا تريد أن تُشبه. تحمل في داخلها مدينة من الغموض، وشارعاً جانبيا للحزن، وحديقة سرية للعاطفة الخام. أُريدها أن تُحبني بعقلها أولا ثم بعينيها، ثم بصمتها، ثم بجسدها، حين نقرر أن نكون كأننا لا نُراقب من هذا العالم البارد. امرأة تُجيد الغياب دون أن تُشعرني بالخسارة، والحضور دون أن تفرض ثقلها. أريد شريكة تفهم أن الحب لا يعني أن نُذيب بعضنا، بل أن نشتعل دون أن نحترق. أن نكسر القواعد معاً، ونصنع طقوسنا الخاصة، حيث لمسة يد تُغني عن ألف عبارة، ونظرة تحمل اتفاقا غير منطوق. هي لا تحتاج أن تكون مثالية، بل حقيقية. تُخطئ بشجاعة، وتعتذر بوضوح، وتُحب دون تردد. لا أُريدها أن تضعني على عرش، بل أن تضع يدها في يدي لنمشي معا وسط التيه. تُجيد الإصغاء حين أهرب إلى الداخل، وتُجيد العبث حين أقرر أن أكون طفلا ليومٍ واحد. تُحب الحياة كأنها لحن، وتحبني كأنني موسيقاها السرية. أبحث عن أنثى تُشعلني حين أظن أني انطفأت، وتُعيد رسم ملامحي حين تتبعثر. تُشبه المدى لا تُملك، لكن يُشتاق إليها بلا نهاية
Connexion