صمتي_هيبتي
45 ans Veuf Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11601809
- Dernière Date De Connexion il y a 5 minutes
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Préfère ne pas dire
- Pays De Résidence Arabie saoudite
- Situation Familiale 45 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 176 cm , 71 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Politique / Gouvernement
- Emploi شي اخر
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
أنا رجل لا أتصنّع المثالية، ولا أزعم الكمال، فالكمال لله وحده. لي عيوبي كما لي طيبتي، أتعلم من أخطائي، وأُقدّر النقاء في كل معنى من معاني الحياة. طبعي رايق، وقلبي أبيض وحنون. متعلم ومثقف، وأعرف قدر المرأة ومكانتها، وأحترم رأيها مثلما أعتز برأيي. الصدق والوفاء عندي تاجٌ لا يُساوَم عليه، وأقرب ما يكون إليّ من القلوب هو الصادق الوفي. أحب السوالف اللي فيها عمق وفهم، والحوار اللي يفتح الصدر ويقرّب النفوس، واللي يجلس معي يلقى وجهًا بشوشًا وروحًا مرحة ورفقةً صافية تشرح الخاطر وتخفّف الهم. السفر والطبيعة لهم مكانة خاصة في قلبي، ألقى فيهم راحتي وتجدد روحي، هم ملاذي وقت الزحام، وموطني حين أحتاج صفاء الذهن وسكون النفس.
À Propos De Mon Partenaire
-
أنا لا أبحث عن فراشٍ يُطفئ رغبة، ولا عن مطبخٍ يُعدّ طعامًا، أنا أبحث عن إنسانةٍ تحتوي قلبي بحبٍ وحنان، تكون لي وطنًا وسكنًا وملاذًا، وتسير معي طريق العمر بخطى الوفاء. أبحث عن القلب قبل الجسد، وعن الروح قبل المظهر. فالزوجة في نظري ليست مخلوقة للتفريخ، ولا أسيرة جدران المطبخ، بل هي شريكة حياة، وسندٌ ودعم، ورفيقة دربٍ تملأ العمر دفئًا وطمأنينة. المرأة خُلقت من ضلعٍ يجاور القلب، تحمل في داخلها نبع الحنان والرقة، وفي روحها قوةٌ لا يطالها إلا من أدرك قيمتها ورفع شأنها. روحها عاصفةٌ من عطفٍ لا تهدأ، ونسمتها لَمسَةُ أمانٍ تلامس القلب برقةٍ لا تُقاوم. فاحمِ قلبها، واصن مكانتها، فحبها الصادق ووفاؤها النقي أغلى من الذهب، وأثمن من كل كنوز الأرض. ومن احتواها بحق، وجد فيها وطنه الحقيقي، وملاذ قلبه وروحه، حيث تتلاقى المشاعر والسكينة في أبهى صورها.
Connexion