أم أفنان إستبرق
20 ans Célibataire Résidente de : Algérie- ID Du Membre 11594566
- Dernière Date De Connexion il y a 14 jours
- Date D'inscription il y a 14 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Algiers
- Situation Familiale 20 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi ماكثة في البيت
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا فتاة جزائرية في العشرينات، هادئة وطيبة القلب، متدينة وأسعى أن يكون كل ما في حياتي برضى الله. أحب البساطة والصدق، وأؤمن أن الزواج سكن ومودة ورحمة. أبحث عن: رجل متدين، صادق النية، طيب ومثقف، يحمل في صوته طمأنينة الدعاء، وفي عينيه صدق وإخلاص، يخاف الله، ويعرف أن المرأة قلب يُصان لا يُهان.
À Propos De Mon Partenaire
-
أحلم بشريكٍ متدينٍ لا يُظهر تدينه بالكلام، بل يُترجمه خُلقًا وسكينة. مثقفٌ، يرى في المعرفة طريقًا للنور لا للتفاخر. طيبُ القلب، يعرف أن الحنان لا يُطلب، بل يُمنح. يحمل في صوته طمأنينة الدعاء، كأن كل حرفٍ منه وعدٌ بالأمان، وفي عينيه صدقُ النية، يشبه دعوةً مستجابة تأخرت لتأتي في وقتها الجميل. رجلٌ فيه عمق الإحساس، لا يخاف أن يُظهر ضعفه حين يحب، ويحترم الصمت كما يحترم الكلمة، لأن بين الاثنين تُولد الحكايات التي لا تنتهي. أحلم أن تكون العلاقة بيني وبينه سكنًا، لا ضجيجًا. نلتقي في منتصف الدعاء، لا في منتصف الطريق. هو لا يرفع صوته عليّ، لأن الصادق لا يحتاج أن يصرخ ليُفهم، وأنا لا أهرب من صمته، لأنني أقرأ فيه ما لا تقوله الكلمات. نعيش ببساطةٍ تشبه الطمأنينة، نضحك على تفاصيل صغيرة، ونشكر الله على لحظاتٍ أكبر منّا. هو يُصلّي، فأشعر أن روحي تُصلّي خلفه، وحين يدعو، أسمع اسمي بين حروف دعائه دون أن ينطق به. نختلف أحيانًا، لكننا لا نفترق، لأن بيننا وعدًا مقدسًا أن لا نكسر قلبًا اختاره الله لنا. هو لا يملّ من طيبتي، وأنا لا أتعب من عمقه، وفي آخر كل مساء، نعود لبعضنا كما يعود الدعاء إلى قلبٍ مؤمن
Connexion