- ID Du Membre 11565928
- Dernière Date De Connexion il y a 6 heures
- Date D'inscription il y a 13 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Bangladesh
- Pays De Résidence Arabie saoudite Medina Al Munawara
- Situation Familiale 23 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 164 cm , 55 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi أعمال حرة
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 3000 riyals
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا سليمان، من مواليد المدينة المنورة، وحمد لله قد حفظت القرآن وتخرجت من كلية المسجد النبوي – قسم الشريعة. اشتغلت مؤذن وإمام في المساجد، وعندي أعمال حرة من بيع وشراء وصيانة سيارات وأجهزة، والحمد لله دخلي جيد. أنا شاب هادي وواقعي، محافظ على صلاتي وديني شيء مهم في حياتي، وأحب أعيش حياة هادئة ومستقرة. أتحمل المسؤولية وواعي بالحياة ومتطلباتها، وأحب أكون صريح وواضح مع الناس وأحترم الجميع. شخصيتي صبورة وأحلل الأمور قبل أي قرار، وأحب أتعلم من تجارب الآخرين وأطور نفسي باستمرار. بالنسبة للزواج، الحمد لله قادر على تحمل المهر وتكاليف الزواج بإذن الله، وأما الإجراءات النظامية فهي بتتأجل شوي إلى أن أستقر أكثر بحول الله وقوته. ويكفي الإيمان : - حق على الله المعونة - الناكح يريد العفاف- - قول الله تعالى : ﴿وَأَنكِحُوا الأَيامى مِنكُم وَالصّالِحينَ مِن عِبادِكُم وَإِمائِكُم إِن يَكونوا فُقَراءَ يُغنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضلِهِ وَاللَّهُ واسِعٌ عَليمٌ﴾ [النور: 32] - حديث - إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض، وفساد عريض - - - أكثر النساء بركة أيسرهن مؤنة -
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن زوجة تكون عزباء، جميلة، محافظة على صلاتها العمر بين 18_25 لا مانع . اللون حنطية فاتحة الى الابيض _ لايهم مستوى التعليم كما أهمية مستوى التدين والخُلق الرفيعة تتقبل الوضع بعيدا عن تعقيدات الأهل متفهمة وواعية واهم نقطة التناسب في الصفات والمواصفات ومستعدة لتحمل المسؤولية والحياة .
Connexion