Dr hopefully
38 ans Célibataire Résidente de : Jordanie- ID Du Membre 11563048
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a un mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Jordanie Aqaba
- Situation Familiale 38 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 76 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi Doctor
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 1500 dinars
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
وصلت لمرحلة في حياتي صرت فيها أعرف تمامًا شو يعني ارتباط حقيقية، أنا مش بدوّر على “زواج”، بدوّر على سكينة. على علاقة فيها احترام متبادل، نضج بالحوار، ومساحة آمنة أكون فيها على طبيعتي. ما بدي حدا يكمّلني، بدي حدا يرافقني. يكون وجوده دعم مو عبء، حضور مو استعراض. يمكن أكون قوية ومستقلة، بس داخلي أنثى بتحنّ للدفا، للكلمة الصادقة، وللأمان اللي بيجي من رجل واثق وهادئ… مو بصوته العالي، بل بطريقته بالاحتواء. ما بعدد الأيام ولا بلهث ورا "لقاء مصيري". أنا وصلت لمرحلة السلام مع نفسي… ما بدي نصي التاني، بدي روح تمشي معي بنفس الاتجاه. شخص ما يكمّلني، بل يفهم اكتمالي. ما يحاول يغيّرني، بل يحتويني مثل ما أنا — بتناقضي، بحجمي الحقيقي، بعمقي وبسكاتي. بدي علاقة فيها راحة مش قلق، فيها دفء مو استجواب، فيها عقل واعي وقلب طيّب. يمكن كون قوية، بس قلبي بسيط… بيحتاج بس وجود هادي يشبه الطمأنينة، مش وعود، ولا بهرجة، بس راحة... تشبه البيت.
À Propos De Mon Partenaire
-
رجل يفهم التفاصيل الصغيرة اللي ما بتنقال، عنده عمق مش سطحي. يكون صادق، عنده رحمة، وبيخاف على قلبي مش منّي. بحب الرجل اللي بيوازن بين الهيبة والحنية، اللي لما يحكي بحس بالثقة، ولما يسكت بحس بالطمأنينة. يكون عنده طموح، ووعي، ويؤمن إن العلاقة مش منافسة، بل مرافقة. مش ضروري يكون كامل، بس ضروري يكون حقيقي. بتخيله هادي... صوته منخفض بس حضوره عميق. ما بيحكي كتير، بس لما يحكي بحس إنّي بخير. عنده عقل راجح، بس ما نسي كيف يُحب بلطف. يعرف يحتويني بدون ما يطفيني، ويقوّيني بدون ما يحاول يغيّرني. بتخيله رجل يقدّر التفاصيل الصغيرة — كلمة، نظرة، لحظة صمت، فنجان قهوة على السريع. ما بيخاف من العُمق، بيخاف من التسطّح. ما بيهرب من المواجهة، بس بيعرف متى يحتوي بدل ما يناقش. رجل لما يكون حواليه... الدنيا تهدأ. فيه هيبة ما بتتفسر، ودفا ما بيتصنّع. يمكن ما يكون مثالي، بس حقيقي... ومع هيك يكفيني، لأن الصدق لحاله صار نادر جدًا هالايام
Connexion