يارب طلبتك1
44 ans Marié Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11560307
- Dernière Date De Connexion il y a une heure
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Mali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Mecca Al Mukarrama
- Situation Familiale 44 ans Marié
Avec 5 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très mate
- Taille Et Poids 184 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi الحمد لله
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
اللهم اجعلني خيراً لنفسي ولمن حولي وسخر لي من تكون نوراً لدربي وعوناً وسعادةً في حياتي أنا رجلٌ صادقٌ بإذن الله ولا أساوم في ذلك، ولا أتهاون في مسؤولياتي. أؤمن أن الكلمة الصادقة هي مرآة الروح، وأن الجدية في المواقف ليست قيدًا، بل احترامٌ للذات وللآخرين. أكره الكذب والاستغفال بكل أشكاله وطرقه وأتجنبه كما يتجنب العاقل الردى، لأن الحياة في نظري لا تُزهر إلا في أرض الحقيقة. أحب الحياة لابمعناها السطحي، بل بما تحمله من تفاصيل صغيرة، من لحظة تأمل في الطبيعة، إلى جلسة مع روح جميلة، أحرص على أن أعيشها دون نكد، وأتفادى كل ما يعكر صفوها، وأختار بعناية ما يدخل إلى عالمي، لأنني أؤمن أن الذائقة ليست ترفًا، بل انعكاسٌ لما نؤمن به ونحب. أتمنى أن أكون شخصاً إيجابيا وأبحث عن من يمدونني بالطاقة الإيجابية أؤمن بأن التفاؤل ليس مجرد شعور عابر، بل هو نهج حياة أتبناه في كل تفاصيل يومي. أمارس التفاؤل بوعي وتصالح داخلي، أرى في كل تحدٍ فرصة، وفي كل لحظة جمالًا يستحق التأمل. متصالح مع ذاتي، أحتضن نقاط قوتي وأسعى جاهدا لمعالجة ضعفي وأسعى لأن أكون مصدر نور وسكينة لمن حولي. هذا أنا بكل عيوبي وأسأل الله أن يجعلني عند حسن الظن ويرزقني من تشبهني وتكون خيراً مني ولي والله ولي التوفيق 👍🏾👍🏾👍🏾👍🏾👍🏾👍🏾👍🏾👍🏾 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
À Propos De Mon Partenaire
-
اللهم زوجة صالحة مصلحة تسعدني في الدنيا وتأخذ بيدي إلى الجنة امرأة جميلة الملامح، حسناء رقيقة كأنها نُسجت من حرير رشيقة كغصن يرقص على نسيم الربيع. في عينيها بريق المعرفة، وفي حديثها نغمة المثقفين، تجيد فن التأثير كما تجيد العزف على أوتار القلب، لا تطرق باب الرجل بل تسكنه، وتُحيل نبضه إلى لوحة جميلة من الشغف والانبهار. تحب الحياة كما يحب العاشق محبوبته، تكره النكد كما يكره الضوء الظلام. إيجابية، متفائلة، ترى في كل عثرة درسًا، وفي كل غيمة مطرًا. بعيدة النظر، لا تكتفي بما تراه العين، بل تغوص في المعاني، وتقرأ ما بين السطور. واثقة الخطى، تمشي كأن الأرض تعرفها، وكأن الزمن ينحني احترامًا لخطواتها. ليست فقط امرأة تُعجب بها، بل امرأة تُلهمك، تُغيرك، وتجعلك ترى العالم من نافذة جديدة. فاللهم عجل بلقائي بها
Connexion