
صعب المرتقى
45 ans Marié Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11504792
- Dernière Date De Connexion il y a 11 jours
- Date D'inscription il y a 12 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 45 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 174 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi مشرف عام
- Revenu Mensuel Plus de 20000 riyals
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
أما أنا فبفضل الله ومنته، صادق أحب الصدق، ذا أصل فقبيلتي من أكبر قبائل حزيرة العرب ومن أسرة كريمة ذا سمت و سمعة طيبة ومن بيوت علم وأدب، جاد أحب الجد في و قته، والترفيه في وقته، أنعم الله علي بتعليم عالي و منصب إداري و سعة عيش بالجانب المالي فالحمد لله أولاً وآخرا، لين هاديء أحب الرفق، أعشق السفر و الاختلاط بالاخرين.. لا اجيد ولا أحب الحديث عن نفسي.. اسلوب زملائي في العمل يعكس مدى نجاحي في تعاملي معهم..
À Propos De Mon Partenaire
-
رجاء اللي تشوف في نفسها خصلة من الخصال المذكورة، لا تكمل قراءة ملفي ولا تعطيني اهتمام ولا رسالة ولا يشرفني أي رد أو تعليق وسأكون شاكراً لها عندما تعطيني تجاهل لأنها وصفت نفسها لي واختصرت: 1- صاحبة العلاقات، اللي لها ماضٍ أسود و تجارب غير شرعية 2-غير الجادة اللي تبحث عن التسلية فقط و هدفها مادي بحت 3-مرتادة اللونجات وعاشقة السهرات والسفريات لوحدها 4-المخلوعة إلا أن تكون شريفة أشترت كرامتها ممن ظلمها ولا يستحقها 5-المعترضة على أحكام الله و شرعه وترى أنّ التعدد ظلم للمرأة وإهانة لكرامتها. 6- مجموعات النصب والاحتيال والمتعاونات معهم فهم ، الذين يستخدمون محارمهم للرقوع بضحاياهم. ومن الجانب الآخر فكل الفخر والعز للمرأة الشريفة فهي تاج على الرأس، نحملها بكفوفنا و نقدرها و نحترمها، وهي الحياة كلها كالأكسجين لا يمكن العيش بدونها وهي السعادة وهي الغنا وهي بعد الله العون للرجل، قوتها في أنوثتها وفي جمالها وفي لطفها و تدلعها، هي العز للرجل و هي كماله و بدونها ينقص دينه، لا يكرمها إلا كريم عرف حقها فأكبرها و قدرها ولا يهينها إلا لئيم لم يعرف قدرها. والجمال مطلوب ولكن الكمال صعب، وما نقص من جمال الخِلقة يكمله جمال الأخلاق، والأرواح إذا تشابهت تئآلفت وإذا تئالفت صعب فراقها مهما تشاكست، فغايتي بكراً تعيد للحياة شبابها بخفة دمها و لطافة تعاملها و حسن أخلاقها..لتنال مني الحب الحقيفي الذي يسعدها و ينسيها همها ويرخص كل شيء أمام طلبها، وترى نفسها أن لا سعيد في الحياة مثلها، أو منفصلة أو أرملة ذات طفل أو طفلين لأسعد بمشاركتها كفالة صغيريها وأفوز معها بما أعده الله للمحسنين من خلال رعايتي و عنياتي لهما، و ليست كل مطلقة سيئة أو غير صالحة للزواج فكم من شريفة عفيفة ذات أصل و خلق وجمال رماها حظها عند من لا يستحقها ولا يعرف قدرها..فما أجمل أن أكون حلمها الذي يعوضها ما فات من عمرها و ينسيها ألم تجربتها..وما أجمل الوسط في الأمور كلها فالتشدد في الدين مرفوض والانحلال منبوذ، فالترفيه و الرفاهية و الأنس و الوناسة مطلوب و مرغوب والحياة ساعة و ساعة.. كتبت ما قلت واللبيبة الفطنة تدرك معانيها من بين سطورها.. تحياتي