
مرأة اربعينية
44 ans Célibataire Résidente de : Libye- ID Du Membre 11503543
- Dernière Date De Connexion il y a 2 jours
- Date D'inscription il y a 7 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Banghazi
- Situation Familiale 44 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 145 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé Handicap moteur
- Tabagisme Non
- Voile Je préfère ne pas dire
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi الطول لا اعرفه
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
من ذوي الاحتياجات الخاصة استخدم كرسي متحرك وضعي ليس شلل انما عحز ،استطيع قضاء حوائجي بنفسي من مواليد 1980 ،دبدوبه حركتي خفيفة ،منظمة مرتبة كيوت ،لا يدخلي الوهمية ع الخاص واشباه الرجال ،،،،أنا امرأة أربعينية، أنضجتني التجارب كما يُنضج الوقتُ العطرَ الفاخر. أنثى رومانسية بطبعها، حنونة المشاعر، قوية الحضور، وعصبية حين تُمس كرامتها أو يُساء فهم صدقها. لا أثق بسهولة، فالثقة عندي امتياز لا يُمنح لأيّ كان، وأستغني سريعًا عمّا يفقد قيمته في عالمي. أكره الكذب وأعشق الوضوح، وأؤمن أن الأنوثة الحقيقية ليست في الملامح، بل في الذكاء، والرقي، وهدوء القوة. فيّ أنوثة الأربعين؛ ناضجة، دافئة، تعرف كيف تُحب وكيف ترحل، وتُدرك أن قيمتها لا تُقاس بالحضور بل بالأثر الذي تتركه...
À Propos De Mon Partenaire
-
الحسابات تقفل وحدها لا اعلم السبب الله المستعان فأضطر لعمل حساب اخر........ أريده رجلًا تصالح مع نفسه قبل أن يبحث عن أخرى تشاركه الطريق. رجلًا يعرف ربه قبل أن يعرفني، يُصلي بخشوع ويحافظ على صلاته كما يحافظ على نبض قلبه. هادئ الطباع، حليم إذا غضب، رحيم إذا أحب، يملك من الحنان ما يجعل القرب منه راحة، ومن الحكمة ما يجعل الصمت معه أمانًا. لا أريده مثاليًا، بل صادقًا. لا يُتقن الوهم ولا يتجمّل بالكلمات، بل يقول ما يعنيه ويفعل ما يقول. صادق في مشاعره، جاد في زواجه، يرى في الارتباط عهدًا لا تجربة. رجل خُلوق، كريم الطبع، لا يرفع صوته حين يقدر على الحلم، ولا يجرح حين يستطيع التجاوز. أريده سندًا يُخفّف لا يُثقل، يربت على القلب لا يُوجعه، ويكون لي وطنًا تُطمئنني ملامحه قبل كلماته...