
أناأربعينية
44 ans Célibataire Résidente de : Libye- ID Du Membre 11482597
- Dernière Date De Connexion il y a 12 jours
- Date D'inscription il y a 18 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Banghazi
- Situation Familiale 44 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 146 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé Handicap moteur
- Tabagisme Non
- Voile Je préfère ne pas dire
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi الطول لا اعرفه
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
من دوي الاحتياجات الخاصة استخدم كرسي متحرك بسبب عجز وليس شلل، اقضي جميع اموري بنفسي،انثى استقلالية احب الهدوء العزلة عن الناس الي ما يجي من وراها الا المرض، رومنسية في الحلال اعتزلت السوشيل ميديا فترة بسبب المرض،الدنيا تغيرك ٩٩-، فلا تستغرب كيف كنتُ وكيف اصبحتُ الان! كل النساء يمررن ككلمات عابرة، يتركن أثرًا مؤقتًا ثم يذوب في الصمت. أما أنا، فلا أقبل أن أكون ظلًا بين السطور، ولا فاصلة تتجاهلها العيون. أنا نص القصيدة؛ أنا المعنى الذي تُبنى حوله الكلمات، وأنا النبض الذي يمنح السطر حياة. بين ازدحام الأصوات أختار الصمت لأني أعرف أن حضوري أعمق من الضجيج. وبين تكرار الوجوه أصرّ أن أكون استثناءً، أن أكون ما لا يُشبه أحدًا، وما لا يذوب في الزحام. لا أريد أن أُقرأ مرورًا، ولا أن أُنسى بانطفاء، بل أن أبقى شاهدًا على أنني كنت، وأنني كتبت نفسي بمداد مختلف. فأنا لستُ هامشًا، ولا اقتباسًا من نصوص الآخرين، أنا القصيدة كلها...
À Propos De Mon Partenaire
-
هناك شخصٌ في ركنٍ بعيد، بعيدٍ عن عينَيك، لكنَّه مصنوعٌ على عينِ الله، يُخبِّئُه اللهُ لك، يؤدِّبُه بالأدبِ الغضِّ، ويُصقلُ عقلَهُ بالعلمِ البهيِّ، زاكٍ قلبُهُ، مُغلَقٌ بابُهُ، لا مفتوحًا على مصراعَيهِ لشوائبِ الهوى. سيأتي يومًا كأنَّه النورُ لقلبِك؛ أثرَ دعوةٍ ناجيتَ اللهَ بها في الظلماتِ وأنت تنظرُ إلى السماءِ، وقد اغرورقتْ عيناك من الحنينِ والتلهُّفِ أن تلقى شخصًا أحنَّ منك عليك، مصنوعًا على عينِ اللهِ لا عينَيك. شخصٌ يتقبَّلُكَ بما أنت عليه، ويأخذُ بيدِك لكلِّ ما ترغبُ في تحقيقِهِ، متقبِّلٌ عثراتِك، متجاوزٌ عن زلَّاتِك، يرى ما تراهُ -أنت- عيبًا في نفسِك مُميِّزَك، العالمُ يراك شخصًا، وهو يراكَ العالم. " لنا لهفةُ التَّمنِّي، وللهِ سرُّ الإجابةِ والتَّوقيت." .أبحث عن رجل لا يعرف التلاعب ولا يلبس الأقنعة، رجل يقدّر الصدق ويعي أن الكلمة وعد وليست مجرد حروف تُقال. أريده واضحًا في نواياه، مستقيمًا في مواقفه، لا يتلاعب بالمشاعر ولا يتوارى خلف أعذار. أريد شريكًا يحمل شخصية متزنة، يوازن بين قوته ورقّته، يعرف كيف يحترم أنوثتي ويحتوي ضعفي، وفي الوقت ذاته يقدّر طموحي ويدفعني للأمام. رجل جادّ، ناضج، صادق، يبني علاقة على أساس الثقة والوضوح، لا على الألعاب والادعاءات..