الود والمحببه

هادئ الحضور عميق الشعور ، في حيائي رجولة لا أُجيد الزيف ولا أنتمي للصخب ، تفكيري عميق أميل إلى الحلول التي تُبقي للقلوب سلامها ، وللعلاقة رُقيّها ، لا أهوى الجدال ، لكنني حاضر دومًا بحكمة الموقف ، واتزان القرار ، أرى في الرجولة إحتواء ، وفي الحُبّ وفاء ، أُحبّ الذوق في الحديث ، والرُقيّ في التعامل ، والصدق في التفاصيل … لا أبحث عن كمال الصورة ، بل عن اكتمال الروح ورفيق درب يُشبه صدق نيّتي ويحتوي قلبي بوقار.