
دستوري القران1
39 ans Divorcé Résident de : Irak- ID Du Membre 11471849
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Irak
- Pays De Résidence Irak Thi Qar
- Situation Familiale 39 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 185 cm , 79 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi أس
- Revenu Mensuel Entre 1000000 et 2000000 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
انا رجل عرفني الناس بخلقي الرفيع وسمعتي الطيبة والتزامي بديني. أفتخر أني عشت حياتي على الصدق والوفاء، وأعتبر الأمانة عنوان شخصيتي. أملك عقل راجح وحكمة في التعامل، وأحرص أن أكون قدوة حسنة بين أهلي ومجتمعي. ثقافتي ومعرفتي زادٌ أرتقي به، ومكانتي الاجتماعية وسيلة لخدمة الخير لا للتباهي. قوتي في موقفي وثباتي، لكن قلبي عامر بالود والعطف لمن يستحق. المرأة عندي هي النصف الأجمل من الحياة، ورفيقة الدرب التي أكرمها وأصونها. هي الزهرة التي تزين العمر، وأحرص أن أجعلها سعيدة مطمئنة في ظل مودتي. غاياتي ليست لهوًا ولا تسلية، بل تأسيس أسرة مؤمنة مستقرة يظلها الود والاحترام. أؤمن أن الزواج ميثاق مقدس، أساسه الرحمة والتعاون وبناء جيل صالح. أحلم أن أكون الزوج الوفي، والسند الأمين، والرجل الذي تتمنى كل امرأة الارتباط به.
À Propos De Mon Partenaire
-
ارجو منكِ اضافتي الى قائمة اهتمامكِ ـــــ المرأةُ زينةُ الحياة وروحُها، قال الله تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾. هي المدرسةُ الأولى، إن أعددتها أعددت جيلاً طيب الأعراق. قال رسول الله ﷺ: "النساء شقائق الرجال"، وقال أمير المؤمنين -ع-: "المرأة ريحانة وليست قهرمانة". هي كالنور يسري في أفق الوجود، بعقلها ينهض الفكر، وبإيمانها يزدهر المجتمع، وبعفتها تُصان الأمة. هي ملهمةُ الشعراء، وملجأ الحكماء، وبها افتخر الفلاسفة والمتدينون؛ فهي الجوهرة المصونة والدرّة المكنونة. قيل في الحكمة: الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق. وقال الشاعر: يا مَن إذا ذُكِرتْ محاسنُها --- أشرقت الأرضُ وازدانَت السماءُ هي كالنجوم إذا سمت هممٌ --- تهدي العقولَ وتوقظ الحكماءُ ولولا المرأة ما اكتمل ودّ ولا استقر بيت ولا أُضيئت دروب. فما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم، وصدق الهادي الأمين -ص-. فالمرأة عقلٌ ودينٌ وأدبٌ، ووردةٌ يفوح شذاها أينما حلت. وأنا ما أردت إلا أن أكون شريكاً صادقاً، أُقيم معها أسرة مؤمنة، قوامها الودّ، وأساسها الاحترام، وغايَتها السعادة في الدنيا والآخرة.