❤متيم المشاعر❤️
38 ans Célibataire Résident de : Royaume-Uni- ID Du Membre 11464471
- Dernière Date De Connexion il y a 4 jours
- Date D'inscription il y a un mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Émirats arabes unis
- Pays De Résidence Royaume-Uni London
- Situation Familiale 38 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 188 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi خلاف مب الحين
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
❤️ لماذا اقوى انواع الحب هو حب الارواح قيل قديما إن الأرواح خلقت قبل الأجسام، وبقَدر ما يعلو منسوب الحُبِّ في القلب، بقدر ما تمتزج الأرواح ويفهم كل صاحب صاحِبَه، والعكس صحيح، فتعارف الأرواح يقع بحسب ما تضمره القلوب من حب الحلال و الحرام ووفق الطباع التي جبلت عليها الأنفس من خير وشر، فالطيب من الناس يحن إلى شكله والشرير نظير ذلك يميل إلى نظيره. الروح هبة الله للبشر، فيها تَميّزُهم ومنها اختلافهم وتمايزهم، هي كما وصفها سيد الخلق "جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف"، هي لُب الإنسان وخلاصة تكوينه وبوصلته. ولذلك فإن أسمى علاقات الحب على الإطلاق هي التي ترقى إلى مستوى تلامس الأرواح وارتقائها بعيدا عن الجسد والمادة والاعتبارات البشرية وهو ما يسمى بـِ "الحب الحقيقيّ". عن تجسيد الحالة أو توصيف الشعور. عندما تذوق الروح حلاوة القرب من أصل سعادتها ومصدر راحتها يصبح باقي ما تبقى مجرد تفاصيل ليس إلا. حيث تُشعل الروح بصيص النور في العقل تاركةً إياه يتأوه، ويتقلب ما بين المنطق والوضوح، وأمر الروح الذي لا مرد له، فالقلب الذي يملك زمام الأمور، ويشكل رأس الأمر في الحكم على ماهية الشعور لا يملك إلا أن يركع صاغراً أمام الروح إذا تلاقت وتآلفت فأودعت الألفة والمودة في سائر الجسد.❤️
À Propos De Mon Partenaire
-
❤️ إلحرمة راعية القلب الطيب و المشاعر الطيبة فقط هي التي لا تستحق الإهمال؛ أن تُهمل مشاعرِها وأحاسيسها، وتكون بعيدة الروح والجسد عن تفكيرها. الحشيمة هي التي تستحق كلمة طيّبة، ونظرة حب، وملاطفة وادعة. لانها هي بحاجة للتعامل بذوق عال، وأسلوبٍ بسيط، و هي التي يجب ان تبحث عن بيت يملأه الحب والسكينة والطمأنينة. بالنية الطيبة و المشاعر الصادقة و ليس بتقليدها للموضات و تقليدها للإناث لأنها هي الوحيدة الذي تحتاجه الدفء في المشاعر، هي لا تريد غير قلبٍ يحتفظُ بها ويرعاها؛. هي التي لازم تتعلم كيف يكن لها أباً وأماً وأخاً وصديقاً وسنداً، و اذا كانت كفووو بتخلي ذلك الرجل الكفو ان يعشق عقلها وكيانها.اذا ارادت ذلك !!؟ لماذا هُناكَ عُظماء صنَعتْهُم امرأة؟ وهُناكَ تُعساء أفرحتْهُم امرأة؟ وهُنَاكَ من تَغيرتٌ حياتُهم بوجود امرأة؟ ولكن ليست كل النساء امرأة و ليست كل امرأة النساء .❤️الزواج هو النظرة الرحيمة، واليد الحانية، والكلمة الطيبة.
Connexion