Saad bench
28 ans Divorcé Résident de : Maroc- ID Du Membre 11450527
- Dernière Date De Connexion il y a 2 mois
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Asfi
- Situation Familiale 28 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 171 cm , 64 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Droit
- Emploi ضابط
- Revenu Mensuel Entre 6 000 et 9 000 dirhams
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
أنا شخص ذو طول متوسط، أبدو بسيطاً في مظهري لكن عميقاً في داخلي. شعري الأسود يمنحني ملامح هادئة، تعكس جزءاً من طبيعتي المسالمة. بطبعي هادئ، أحب أن أتعامل مع الناس بروية وصبر، ومع ذلك فأنا كوميدي، أبحث دائماً عن لحظات الفرح والابتسامة التي تضيء الأجواء من حولي. في داخلي يسكن قلب حساس، يتأثر بالتفاصيل الصغيرة، ويشعر بالآخرين بصدق. عاطفتي قوية، تجعلني إنساناً رومانسياً يبحث عن الدفء في الكلمات البسيطة، وعن المعنى في المواقف الصادقة. قد أبدو أحياناً صامتاً، لكن خلف الصمت تختبئ روح مرهفة تحب الحياة، وتحب أن تعيشها بصدق وبساطة
À Propos De Mon Partenaire
-
كما أنني إنسان هادئ بطبعي، أرغب في زوجة هادئة الحضور، تعكس السكينة في عينيها، وتمنحني راحةً كلما نظرت إليها. أحب أن تكون لطيفة في كلامها، صبورة في مواقفها، تعرف متى تصمت بحكمة ومتى تضحك بخفّة. بما أنني أحب المرح وأملك روحاً كوميدية، أريدها أن تبتسم معي دائماً، أن تفهم مزاحي وتشاركني لحظات الضحك، لتصبح حياتنا معاً خفيفة كالنسيم. وبما أنني حساس وعاطفي، فزوجتي يجب أن تكون حنونة، تُقدّر مشاعري الصغيرة، وتفهم ما لا أقوله بالكلمات. أريدها أن تكون رومانسية بطريقتها، تُحيي في داخلي الشغف، وتمنحني الحب كما أمنحه لها. لا أبحث عن الكمال، بل عن البساطة الصادقة. زوجتي التي أتمناها ليست تلك التي تُبهر العالم بمظاهرها، بل التي تُبهرني أنا بقلبها، بابتسامتها حين أحتاجها، وبدفئها حين أشعر بالبرد. معها أكون أنا كما أنا: هادئاً، كوميدياً، حساساً ورومانسياً… ومعها تصبح الحياة أجمل
Connexion