
ظامي الشـوووق
42 ans Divorcé Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11433308
- Dernière Date De Connexion dans 26 minutes
- Date D'inscription il y a 3 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Préfère ne pas dire
- Pays De Résidence Arabie saoudite
- Situation Familiale 42 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 174 cm , 68 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi موظف
- Revenu Mensuel Entre 9000 et 12000 riyals
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
“عزيزتي الأنثى، ثقي تمام الثقة أن الكمال لله وحده، فلا يوجد رجل كامل ولا امرأة كاملة، فكلٌّ منا يحمل ما يميّزه وما ينقصه. لكن سر الجمال في هذه الحياة أن نتقبل بعضنا كما نحن، نحتضن العيوب كما نحتضن المميزات، ونغفر الزلات كما نفرح بالفضائل. فالعلاقة الحقيقية لا تُبنى على المثالية الوهمية، بل على الرحمة، والتقدير، والصبر، والاحترام. وحين نجد من يفهمنا بصدق، ويقبلنا بقلوبهم لا بعقولهم، ندرك أن السعادة ليست في كمال الطرف الآخر، بل في اكتمال الروح حين تلتقي بروح تتقبّلها.…… فتذكّري دائمًا يا عزيزتي، أن السعادة لا تأتي من وجود إنسان كامل بجانبك، فالكمال حلم لا يتحقق على هذه الأرض، وإنما تأتي السعادة حين نجد من يتقبلنا بقلوبهم قبل عقولهم، من يرى في عيوبنا تفاصيل تزيدنا جمالًا، وفي أخطائنا دروسًا لا ذنوبًا، وفي اختلافنا سببًا للمحبة لا للفراق. السعادة الحقيقية لا تنبع من بحثنا عن المثالية في الآخرين، بل من قدرتنا على الاحتواء والرضا، ومن الإيمان أن الحياة لا تكتمل إلا حين نتشاركها بتفاهم وصبر ورحمة……. فتذكّري دائمًا: السعادة لا يصنعها الكمال، بل يصنعها القبول.🤭🤍
À Propos De Mon Partenaire
-
إذا فكرتِ في الزواج يوم من الأيام، أريدك تعرفين شيء واحد مهم عندي: ما يهمني طولك، ولا وزنك، ولا لونك، ولا حتى جنسيتك. ما يهمني المظاهر ولا الشكل، ما يهمني ما يراه الناس، المهم عندي هو قلبك، هو روحك، هو المشاعر اللي تحملينها داخلك. أريد أن تتزوجني روحك قبل جسدك، وأحاسيسك قبل كل شيء آخر. أريد الحب اللي ينبع من قلبك، والصدق اللي يملأ روحك، الأمان اللي تحسّينه وانتي معي، والدفء اللي يخرج من لمستك. الحب الحقيقي ما يقيّده لون أو هيئة، ما يعرف الحدود ولا المظاهر، الحب الحقيقي يعيش في الصدق، في المشاعر، في التفهّم، في الرغبة بأن نسعد بعض بدون شروط. أريدك أن تعرفي، إذا أحببتك، أحب كل تفاصيلك من الداخل، كل ضحكة، كل دمعة، كل لحظة صمت بيننا، الحب اللي أقصده هو المشاعر قبل الجسد، والروح قبل أي لون أو لغة أو جنسية. هذا وعد قلبي لك: مشاعري لك صادقة، حقيقية، مستقلة عن أي شيء خارجي، فإذا اخترتِ الزواج، فليكن على أساس حب حقيقي، حب يحسّه القلب قبل أن يراه العين، ويعرفه الروح قبل أن يعرفه الناس