
Dawn Breeze
24 ans Célibataire Résidente de : Égypte- ID Du Membre 11414448
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a 10 heures
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Shbin Al Koum
- Situation Familiale 24 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Très religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 166 cm , 56 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - niqab
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi ْ
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
الكلام عن النفس يمكن يكون أصعب حاجة، لكن "وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ" [هود: 88]. أنا بطبيعتي بسيطة جدًا ومبحبش التصنع، بحب إن حياتي كلها ترتبط بربنا سبحانه وتعالى، حتى الحاجات الأفعال لو نويت بيها وجه الله تبقى عبادة. من الحاجات اللي بحبها جدًا: الطبخ 🍳، خصوصًا لما النتيجة تطلع أكل يفرح قلب اللي حواليَّ، يمكن عشان الآية: "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا" [الإنسان: 8]، فبحس إن إخراج الطعام مش بس حاجة عادية، هو باب أجر كبير، الكتابة جزء مني، سواء شعر أو نثر. ساعات بحسها زي دعاء مكتوب، أو مرآة للي جوايا. وبالذات لما بفتكر قول الله تعالى: "الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ" [آل عمران: 191]، الكتابة بالنسبالي صورة من صور التفكر. الأعمال التطوعية من الحاجات اللي بحسها بتغيرني. بحب جدًا أخرج الطعام والصدقات، والآية اللي دايمًا بتلمس قلبي: "مَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ" [البقرة: 261]. أنا مبحبش الصوت العالي ولا العصبية، بحب الهدوء واللين. وبفتكر قول النبي ﷺ: "ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نُزع من شيء إلا شانه". وبحب أشوف الحياة بروح مختلفة: القرب من ربنا بالنسبة لي مش بيضيّق الدنيا زي ما الناس فاكرة، لأ، هو اللي بيخليها أوسع وأجمل. القرآن هو أكتر حاجة بتديني سكينة. بحب التفسير جدًا، ومهتمة بعلم الحديث، . النبي ﷺ قال: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"، فأنا بدعي إن يكون ده حالي وحال بيتي بإذن الله. ، بحب البساطة والمرح بنفس القدر. يعني مش عايزة حياتي تبان تقيلة أو كئيبة. لأ، الضحكة عندي ليها مكان زيها زي الجد. يمكن ده عشان بستحضر قول النبي ﷺ: "روحوا عن القلوب ساعة بعد ساعة، فإن القلوب إذا كلّت عميت". أكتر قصة بتأثر فيا قصة زوجة أيوب عليه السلام. صبرها ووفاؤها نموذج عظيم. نفسي أكون زيها: مطيعة لزوجي في المعروف، ناصحة، وفية، وصبورة. ودايمًا بفتكر الآية: -فَصَبْرٌ جَمِيلٌ- [يوسف: 18]. --- أنا موجودة هنا في التطبيق مش علشان "تعارف" أو أي حاجة ممكن تفتني في ديني أو دنيتي. الفكرة كلها إني شفت إن ده ممكن يكون سبب إن ألاقي شخص مناسب، خاصة في وقت صعب جدًا تلاقي فيه حد يشترك معاك في نفس الاهتمامات والدين. ربنا قال: "وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" [البقرة: 216]. وأتمنى محدش يكلمني لو شايف إن شخصيته بعيدة تمامًا عني أو مش شبهي. وأخيرًا: "اللهم إني أسألك خيره وخير ما جُبل عليه، وأعوذ بك من شره وشر ما جُبل عليه." 🤍
À Propos De Mon Partenaire
-
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي جعل من الزواج سكنًا ومودةً الزواج مش مجرد علاقة عابرة، هو ميثاق غليظ وشراكة عمر تُبنى على تقوى الله واتباع هدي رسوله . {وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ} [البقرة: ٢٢١]. أول حاجه حابها تكون موجودة عنده، قلبٌ خاشعٌ وعبدٌ لله، يعلم أن كل حركة وسكنة محسوبة، ويتقي الله فيّ وفي بيته. --- ولا يكفي الإيمان دون خلق، فقد جاء في الحديث: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخُلُقه فزوّجوه" -رواه الترمذي-. فأريده صاحب خلقٍ رفيع، يعاملني بالحسنى كما يعامل الناس، بل أفضل. --- وأتمنى أن يكون على خُلق النبي ﷺ في بيته: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي" -رواه الترمذي-. فأحلم بزوج يرفق بي، ويساعدني، ويمازحني، لتبقى حياتنا مليئة بالدفء والرحمة. --- وغَيورٌ غيرة محمودة، كما قال النبي ﷺ: "أتعجبون من غيرة سعد؟ لأنا أغير منه، والله أغير مني" -رواه البخاري-. غيرةٌ تصون ولا تُقيد، تحمي ولا تشكّ، غيرةٌ تنبع من التقوى لا من سوء الظن. --- وعادلٌ في قيادته، كما أمر الله: {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً} [النساء: ٣]. عدله هو أساس ثقتي به، وهو سر طاعتي له. --- ويكسب رزقًا حلالًا، ينفق بسخاء دون تبذير: {لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ} [الطلاق: ٧]. حلالٌ طيبٌ، لأن اللقمة الحرام تُفسد القلب والبيت. --- ومُربٍّ ومعلّم، يجعل بيته منارة علمٍ وذكر: يفتح بيته على القرآن، ويتدارس معي التفسير والحديث، ويجعل ذكر الله حاضرًا في كل زاوية، كما كانت بيوت الصحابة. --- وأخيرًا، يجمع بين الحزم واللين، والجد والمرح: كما كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: "ينبغي للرجل أن يكون في أهله كالصبي، فإذا التُمس منه ما عنده كان رجلاً". وكما كان ابن عباس رضي الله عنه يتزين لزوجته قائلاً: "إني لأتزين لامرأتي كما تتزين لي، وما أحب أن أستوفي كل حقي عليها". 🤍 وبس كدا .