ابن الحلال 320
40 ans Marié Résident de : Yémen- ID Du Membre 11399660
- Dernière Date De Connexion il y a un mois
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Yémen Amanah al-Asmah
- Situation Familiale 40 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 171 cm , 81 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Droit
- Emploi فيما بعد
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
ارجوك اقرا القصه وركز في تفصيلها لعل الخير يكمن في الشر تزوجها وكشف عن وجهها فوجدها سمراء وليست جميلة فهجرها في ليلة الزفاف واستمر الهجران بعد ذلك فلما استشعرت زوجته ذالك ذهبت اليه وقالت له يا مالك؟؟ لعل الخير يكمن في الشر فدخل بها واتم زواج ولكن استمر في قلبه ذالك الشعور بعدم رضاه عن شكلها.. فهجرها مرة ثانيه ولكن هذه المره هجرها عشرين عاما ولم يدرى أن أمراته حملت منه وبعد عشرين عام رجع الى مدينه حيث يوجد بيته واراد ان يصلي ،فدخل المسجد فسمع امام يلقى درس فجلس فسمعه فاعجب وانبهر به فسأل عن اسمه فقالوا هو الامام انس فقال ابن من هو؟ فقالوا ابن رجل هجر المدينه منذ عشرين عاما اسمه مالك فذهب اليه وقال له سوف اذهب معك الي المنزل ولكن ساقف امام الباب وقل لامك رجل امام البيت يقول لك لعل الخير يكمن في الشر فلما ذهب وقال لامه قالت اسرع وافتح الباب انه والدك اتى بعد غياب طويل ولم تقل له انه هجرنا عشرين سنه ولم تذكر اباه طول غيابه بالسوء فكان اللقاء حارا وكان ابنه هو انس بن مالك رضي الله عنه خادم رسولنا الكريم عليه افضل الصلاه والسلام وراوي احاديث الرسول الصحيحة وكان يفخر بذالك شكرا لك يا ام انس على الدرس الجميل لعل الخير يكمن في الشر . احيانا كثيره نهرب من الامور والاشخاص الذين لا يأتون علي ماتشتهي انفسناوتغيب عنا مقولة لعل الله اراد بذالك خير لا يؤخر الله شيئ إلا لخير ولايبكيك اليوم إلا لخير ولاينزل عليك بلاء إلا لخير لا ترحل قبل الصلاه علي سيدنا محمد صل الله عليه وسلم
À Propos De Mon Partenaire
-
فيما بعد
Connexion