
R24-
18 ans Célibataire Résidente de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11386627
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a 3 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Nigéria
- Pays De Résidence Arabie saoudite Mecca Al Mukarrama
- Situation Familiale 18 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Peu religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très mate
- Taille Et Poids 164 cm , 53 kg
- Forme Du Corps Mince
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - voile intégral
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi لا يوجد
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
فتاة عادية ومقبولة أعجبك حط اهتمام يكون في سعودية مو مهم الجنس ملاحظة فتاة هادئة احب الطبخ م اقول اني اعرف بس اتعلم احب الهدوء والتجمعات العائئليه حنونه احب الاطفال حساسه مره وأحب الحنان ومحترمه جداً وخلوقة وفرفوشة غيوره على بعض الشي، وأحب الخير كثيراً لا احب اشوف انسان محتاج دون م أساعده ملاحظه اسال الله ان يطهر قلوبنا ، اللهم ارزقني زوجةً صالحة يصب علية حب الصباً ويكون عابدا لك يالله
À Propos De Mon Partenaire
-
رجال مصلي مسمي يخاف ربه في كلشي خلوق ويحترمني ونحترم اهالي بعض متفاهم ومتفتح محافظ ع صلواته عمره م يتجاوز ال 30 اعزب او مطلق م يهم من السعوديه قد المسووليه رجال اذا تضايق يكون ملجئة ربه رجال م يفشي سر بيته يخاف على محارمه ويعطي حقوق المراءه ويعرف وش له ووش عليه صبور على ابتلائات الدنيا ويرضى على القضاء والقدر - ملاحظه انا فتاة يتيمة الاب ... أكثر فكرة تبعث الطمأنينة في قلب المؤمن أن الفرج يأتي بغتة ليس له موعد محدد، ولا مكان معين ولا هيئة مخصصة، قد يسوق الله إليك الفرج وأنت نائم، وأنت منهمك في مشاغلك.. المؤمن تهب نسائم الفرج في قلبه في كل حين سلواه أن الله يدبر الأمر ولا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء صلوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول تعالى "فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا " [الشرح: -٥-٦-] ليس من بعد العسر إلا اليسر، ولا يغلق الله بابا إلا ويفتح خيرا منه، وإن ضاق بك الحال تذكر أن غيرك يحلم ببعضه، فالحمد لله على كل شيء.