
Hassan@26
26 ans Célibataire Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11369649
- Dernière Date De Connexion il y a 2 heures
- Date D'inscription il y a 17 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Arabie saoudite
- Situation Familiale 26 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 58 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi مندوب مشتريات
- Revenu Mensuel Entre 3 000 et 6 000 rials
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
الزواج رحلة مشتركة تتطلب التفاهم، الحب، والرحمة لبناء أسرة ناجحة، وهو فن إعطاء الواجبات وليس فقط الحقوق، كما وصفه أفلاطون وآخرون؛ حيث يصبح الزوجان مرآة تعكس أفضل ما في الآخر، ويمثل فرصة لاكتمال نصفي الروحين وتكوين كيان جديد يتغلب على التحديات بعزيمة متجددة الزواج هو رحلة تتطلب النضج والتفاهم المتبادل والحب الحقيقي لتحمل تقلبات الحياة، حيث يصبح كل شريك مرآة تعكس أفضل ما في الآخر، ويتجسد فيه السكينة والمودة والرحمة، وتتكاتف النفوس لمواجهة الحياة وتأمين الاستقرار للأسرة، وهو قرار مصيري يختبر قدرة الشريكين على بناء صرح متين لا يهتز مهما كانت العواصف. لا أريدُ أن أتزوجكِ لأضعَ نهايةً للحُبّ وإنما لأضعَ بدايةً جديدة له
À Propos De Mon Partenaire
-
لم تُوصف سكناً لنا عَبثا ولم تكن متفردة بمميزاتها من باب الصدف هيَ مأوى للتائهين الباحثين عن سكن الطامحين إلى الشعور بالأمان، بدونها سَنضل نشعٌر بالنقصان في الحياة، نحتاجها كأية لنا تنير بصيرة القلوب وتكتمل الحياة معها يداً بيد، بدونها سوف تعيش لكنها عيشة وليست حياة وشتّان بينهما، غالية هيَ في ذاتها زجاجة يُخاف كسرها مُحلقة في كينونة أحلامها وجميلةُ حين تبتسم، بلسم القلوب ودواء الاستقرار ومُكملة النقصان مَلكة في عرشها هي لبنة المجتمع وسرّ قوته نحن بحاجة لها شئنا أم أبينا تلك الفطرة، ما كُل ما يُقال بحقها تملقا لكنه الواقع وما كل ما قيل في حقها ينصفها فلتبحث عن شريكة عمرك قبل أن تهرم وتمر بك السنوات فالفرص مثل قطار سريع تتساقط وتتبعثر في محطاته دون عودة، فلتجمع ما بقى منك أيها الشاب ولتَتَزوج فالحقيقة أننا نحتاج لهنّ وهنّ كذلك.