
يحيى سيد 1
25 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 11338161
- Dernière Date De Connexion il y a 5 heures
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Bani Sweif
- Situation Familiale 25 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 62 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi كاتب و أخصائي نفسي
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
أنا شخصٌ تغمرني الغيرة الشديدة على ديني، فلا أرضى أن يُمسّ بثوابت هذا الدين أو يُنتقص من عظمته ومكانته، وأعتبر نفسي جنديًّا من جنوده، حارسًا لعقيدته، مدافعًا عن مبادئه وقيمه ما حييت. نشأتُ على حب الطاعة والقرب من الله، فصار التدين عندي ليس مجرد مظهرٍ خارجي، بل روحًا تجري في دمي، ومنهجًا أسير به في حياتي، فهو الذي يوجّه أفكاري، ويضبط أفعالي، ويهذب سلوكي. أحب الخير للناس جميعًا، وأسعى أن أكون سببًا في سعادتهم وطمأنينتهم، فما وجدتُ سرورًا أعظم من أن أكون بابًا من أبواب النفع، أو جسرًا يصل الناس إلى ما ينفعهم ويرفعهم. أسعد حين أرى ابتسامةً على وجه محتاج قُضيت حاجته، أو مهمومٍ انزاح همه، أو طالب علمٍ اهتدى إلى بصيرته. ومع ذلك، فأنا أجد نفسي شغوفًا بالثقافة والفكر، أقرأ كثيرًا وأكتب أكثر، أُسطّر المقالات والكتب، وأعتبر القلم رسالةً ووسيلةً لبناء الوعي ونشر الحق والخير بين الناس. الكتابة عندي ليست هواية عابرة، بل هي رسالة أُقدّمها، وفكرٌ أُهديه، وأثرٌ أرجو أن يبقى بعدي. ومن صفاتي التي أعتز بها كرمي وجودي، فلا أطيق أن أرى يدًا ممدودة إلا وأحببت أن أكون سببًا في سدّها، ولا أرى محتاجًا إلا وأتمنى أن أكون له معينًا. أُؤمن أن السخاء ليس في المال فقط، بل في الوقت، في العطاء، في الحرف الطيب، في الكلمة الصادقة، في كل ما يترك أثرًا جميلاً في القلوب. وهكذا، أعيش حياتي مزيجًا من التدين العميق، والغيرة الصادقة على الدين، وحب الخير للناس، والثقافة والفكر، والكرم والعطاء، أجمع بين روح الإيمان وقوة الكلمة، وبين حرارة الغيرة وصدق المشاعر، راجيًا من الله أن يجعلني مفتاحًا للخير مغلاقًا للشر، وأن أكون ممن يحيون حياة طيبة مباركة ويتركون أثرًا خالدًا بعد الرحيل.
À Propos De Mon Partenaire
-
إني لا أبحث عن جمالٍ يزول، ولا عن مالٍ يَفنى، ولا عن زينةٍ تخدع الأبصار، وإنما أبحث عن جوهرةٍ نفيسة، عن زوجةٍ صالحة، تكون لي سترًا في الدنيا وذخرًا في الآخرة. أريدها كما قال حبيبنا محمد ﷺ: «ألا أُخبِرُكم بخيرِ ما يكنِزُ المرءُ؟ المرأةُ الصالحةُ: إذا نظر إليها سرَّته، وإذا أمرها أطاعته، وإذا غاب عنها حفِظته في نفسِها ومالِه». أريدها قُرّةَ عينٍ لي، وسكنًا لروحي، إذا نظرتُ إليها أشرق وجهي سرورًا، وإذا كلّمتُها وجدتُ في حديثها دفئًا وطمأنينة، وإذا غبتُ عنها وجدتُ نفسي مطمئنًا لأنها حافظة لدينها وعِرضها ومالي. أريدها معينًا لي على طاعة الله، تشدّ من عزيمتي، وتذكّرني إذا نسيت، وتكون لي رفيقة دربٍ نحو الجنة، نجتمع فيها كما اجتمعنا في الدنيا على طاعة الله. لا أطلب جمالًا خارجيًا يزول مع الأيام، ولكن أطلب جمال الروح، جمال القلب، جمال الطاعة، جمال الصدق والحياء والعفة. فهذا هو الجمال الباقي الذي لا تذويه السنون، بل يزداد إشراقًا كلما ازداد صاحبه قربًا من الله. إني أرجو من ربي أن يرزقني بامرأةٍ صالحة، تكون لي نورًا في طريقي، وبلسمًا لجراحي، وعونًا على نوائب الدنيا، فأجد فيها المودة والرحمة، كما قال تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾.