
ندوب قلب
49 ans Veuf Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11300119
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 17 heures
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Préfère ne pas dire
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 49 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 182 cm , 87 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi أملك مؤسسة خاصة
- Revenu Mensuel Plus de 20000 riyals
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
رجل لا ينتمي لقصص "شهريار" ولا أتعامل مع النساء كتحف تُستبدل لكني "نزاري الهوى" أكتب للحب وأعيشه لكنني أرفض النزوات العابرة والقلوب المؤقتة. انا لست رحالا في محطات قطار أتنقل بين الأرصفة، بل بحار يبحث عن جزيرة واحدة يرسو عليها قلبه! أنا رجل لا يُقهر ولا يحتمل الضعف ولا الاستسلام- حبي ليس لعبة إنه حرب، إدمان، وجحيم لا يُطفئه إلا امرأة تستحقه؟ لا أعبث بقلوب تائهة ولا أضيع وقتي مع نساء يعشن في عالم الورود والورود فقط! أحمل قلب شاعر يرقص على أوتار المشاعر وعقل حكيم يبني العلاقات على الصدق والحرية وبداخلي طفل صغير ينتظر أنثى توقظ بركان الحياة في أعماقه رومانسيّ حدّ الاحتراق لكني واقعي حين يتعلق الأمر بالجوهر أؤمن بالجنون الجميل وبأن الحب ليس مشروع تطابق وإنما حالة تكامل، رحلة شراكة تُنسج بالضحك وبعض الطيش وكثير من الإخلاص. إذا أحببت اشتعلت كالنار في الهشيم لكني لا ألمس قشرة ولا أُفتن بطلاء زائف ولا أعشق بنصف قلب! أنا ذلك الرجل الذي يترك ندبة جميلة على كل روح تقترب وإدمانا لا يُشفى لمن تجرؤ على دخول عالمي! أخيرا: أنا رجل لا يعرف نصف المشاعر إما أن تكوني كاملة أو لا تكوني- إما أن تُحبي بحجم الكون الفسيح أو لا تُحبي وإما أن تكوني عاصفتي أو لا تكوني! فهل أنتِ من تملك هذه الجرأة؟ أم ستنسحبين خائفة مثل كل من رحلن؟ حائرُ أنا ولا أدري إلى أين سأمضي وإلى أي قلبٍ سآوي؟ فإني أخشى الخيبة بأحدٍ مجدداً "أؤمن أن هناك ارتباطاً وثيقاً بين الحرية والحب، فكما أن الحب هو النافذة التي نرى من خلالها صورتنا الحرة، كذلك فإن الحرية هي الضمانة الحقيقية للحب والدليل عليه"
À Propos De Mon Partenaire
-
بانتظارك !! لا أبحث عن امرأة كاملة بل عن امرأة تُكمل "نقصي" وتحتضن جنوني كما هو !! أنثى من نوعٍ مختلف، تُغنّي للحياة كما تُغّني للحب وتعرف أن الهمس أقوى من الصراخ وأن الحب الحقيقي يُمنح بلا شروط. أريدها ناعمة كندى الصباح لكن قوية كالصخر، طفلةً حين نعبث بالحياة، سيدة حين نختلف، ومجنونةً حين نعيش اللحظة كما لو كانت آخر لحظاتنا. امرأةٌ ترى في العلاقة شراكةً لا ملكية، تُبنى على الثقة لا الغيرة، والنضج لا التقييد ليست أنثى عابرة تبحث عن إعجاب مؤقت بل شغوفة تعيد ترتيب حياتي، وحالمةٌ تُشعل في داخلي الشوق كأنه أول العشق! أريدها مرآتي التي ترى ما خلف السطح وملاذي حين تنهار الدنيا ومدينةً أضيع في أزقتها ولا أشتهي الخروج منها! وردة لا تذبل وصديقةً لا تخون وعاشقةً لا تهرب. "مقتنع جداً أن الاحترام قبل الحب وأن الأمان أعلى درجات الحب وأن أفضل شيء تمنحه لأحدهم هو الطمأنينة"