كريسفال
45 ans Célibataire Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 11287018
- Dernière Date De Connexion il y a 12 heures
- Date D'inscription il y a 3 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Émirats arabes unis
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Al Sharja
- Situation Familiale 45 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 174 cm , 74 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Politique / Gouvernement
- Emploi HR
- Revenu Mensuel Entre 22000 et 26000 dirhams
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
الصبر والهدوء في التعامل مع زوجته. الاحترام والتقدير لها ولآرائها. الصدق والأمانة في كل التصرفات. المودة والحنان والتعبير عن مشاعره. الدعم والمساندة في الصعوبات والطموحات. العدل والإنصاف في توزيع المسؤوليات. الاهتمام بها وبأسرتها ورعايتها. الاستماع الجيد والتواصل المفتوح. الخداع والكذب في مواقع الزواج أصبح من أخطر الظواهر المنتشرة في هذا العصر الرقمي. فكثير من الأشخاص يستغلون هذه المواقع لتحقيق مصالح شخصية أو مادية تحت غطاء البحث عن شريك حياة. فمنهم من يخفي عمره الحقيقي أو وضعه الاجتماعي أو حتى حالته الزوجية، ومنهم من يستخدم صورًا مزيفة أو معلومات غير صحيحة ليجذب الطرف الآخر. وتصل بعض الحالات إلى الاحتيال المالي أو الابتزاز العاطفي، حيث يُستغل صدق الطرف الآخر وثقته في نوايا الزواج. إن الكذب في نية الزواج يُعد خيانة أخلاقية قبل أن يكون جريمة اجتماعية، لأنه يعبث بمشاعر الناس ويهدم الثقة في العلاقات الإنسانية. لذلك يجب على كل من يستخدم هذه المواقع أن يكون واعيًا، وألا يصدق كل ما يُقال أو يُعرض، بل يتحقق ويتأنى، ويجعل التواصل تحت رقابة وضوابط أخلاقية وقانونية. فالزواج الصادق لا يُبنى على الخداع، بل على الوضوح والاحترام المتبادل والنية الصادقة في بناء حياة مستقرة وشريفة.
À Propos De Mon Partenaire
-
الطيبة والرحمة في التعامل مع الزوج. الاحترام والثقة به وبقراراته. الصدق والإخلاص في الحب والوفاء. التفاهم والمرونة لتجاوز الخلافات. الصبر والاحتواء في الأوقات الصعبة. الاهتمام بالعلاقة الأسرية وبناء جو من الحب. التواصل الجيد والتعبير عن المشاعر بصدق. العمل معًا لبناء حياة مستقرة وسعيدة. أنا رجل جاد في الزواج، أبحث عن علاقة قائمة على الاحترام والصدق والاستقرار. لا أتعامل مع الزواج كمرحلة مؤقتة أو تجربة، بل كمسؤولية مقدسة وشراكة دائمة. أؤمن أن الحياة الزوجية تقوم على التعاون والمودة والرحمة، لذلك أسعى أن أكون الزوج الذي تعتمد عليه زوجته وتشعر معه بالأمان والراحة. أتمتع بصفات يحبّها الكثير من الفتيات في الرجل، منها الصدق والالتزام والكلمة الصادقة، إضافة إلى الكرم والاحترام وحسن المعاملة. أنا رجل جاد، مثقف، متفهم، وهادئ الطباع، أقدر المرأة الصالحة وأحترم رأيها وأقف بجانبها في الشدة قبل الرخاء. كما أنني أهتم بالعائلة وأحب الاستقرار، وأرى أن السعادة تُبنى على الثقة والتفاهم المتبادل، لا على المظاهر أو المصلحة. باختصار، أنا لا أبحث عن علاقة عابرة، بل عن زوجة صالحة تشاركني الحياة على أساس من النية الصادقة، الاحترام، والوفاء. ⸻ نداء إلى كل فتاة تبحث عن الزواج عبر المواقع يا أيتها الفتاة العاقلة، احذري من فخاخ الكذب التي امتلأت بها مواقع الزواج. أغلب من يظهرون هناك – ولا أعمم – يبنون كلامهم على الأكاذيب والمعلومات المزيفة، ويدّعون أنهم أصحاب مناصب أو أعمال أو ثروات لإقناعك وكسب ثقتك. يُتقنون التمثيل، يختلقون الأسماء والوظائف والقصص، ويرسمون صورة الرجل المثالي، بينما في الحقيقة هدفهم ليس الزواج ولا تكوين أسرة، بل الوصول إلى المال أو استغلال العاطفة أو تحقيق رغبات خفية. احذري من الانخداع بالألقاب والوعود البراقة، فكل من يخفي هويته أو يرفض مقابلة أهلك أو المجيء رسميًا هو كاذب لا يريد إلا التلاعب بك. واعلمي أن الرجل الجاد لا يختبئ خلف الشاشة، ولا يزيّن الأكاذيب ليصل إلى قلب امرأة. احفظي نفسك، وكوني فطنة، ولا تصدقي من يجمّل الكذب بثوب الزواج، فالحقيقة تُعرف بالأفعال لا بالكلمات.
Connexion