- ID Du Membre 11282112
- Dernière Date De Connexion il y a 2 mois
- Date D'inscription il y a 3 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Jordanie Amman
- Situation Familiale 53 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 183 cm , 82 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi عمل خاص
- Revenu Mensuel Entre 700 et 1000 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
{ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ }. أحسب أنني متدين وأخاف الله بكلامي وافعالي ورزقي وأهل بيتي، وأنني "رجل" ذو خلق حسن، ميسور الحال، كريم اليد، عفيف النفس، غضيض البصر، هادىء الطبع، لم ولا ولن أدخن أو اتعاطى الأرجيلة ابدا. أفهم القوامة مسؤولية قبل أن تكون سلطة، وتكليف ليس تشريف. لا اسمح لأي إنسان مهما كان من خارج البيت أن يتدخل في شؤون بيتي الخاصة لأن هذا من شأن الزوجين فقط. من عائلة معروفة بالدين والعلم والكرم، مهندس ودكتوراة في علم الكمبيوتر، وعندي عملي الاستشاري الخاص. أرى أن الحياة ممر للآخرة نعين بعضنا على الحياة بتفاهم وتعاون ومحبة، لذا سأكون لزوجتي سكنا سعيدا وبيتا آمنا وسندا قويا وبستانا عطرا، لننال معا رضى الله والسعادة في الدنيا والآخرة. من تعتقد ان مواصفاتي تناسبها، فارجو اضافتي إلى قائمة الاهتمام عندها لمزيد من التواصل والتفاهم، واسال الله ان يكتب لنا ولها الخير ويبارك به.
À Propos De Mon Partenaire
-
اللهم إنك تعلم ما في نفسي وانت الأعلم بالسرائر، فأعطني على قدر نيتي: أبحث صادقا عن صاحبة دين وخلق بأفكارها وتعاملها ولباسها، تريد حياة اسرية مستقرة وهادئة ضمن شرع الله، تفهم الحياة الزوجية طاعة لله واحترام واهتمام ومسؤولية دينية واجتماعية. زوجها حياتها وبيتها مملكتها، كلامها طيب، حنونة القلب، كريمة النفس. تقبل أن تكون زوجة ثانية، ما بين ٣٠ - ٤٠ من العمر وبدون اطفال معها، علما بأن أطفالي سيبقون مع زوجتي الأولى وسأستمر برعايتهم جميعا ولن اتخلى عنهم. لا مانع عندها أن تسكن في عمّان أو الشام في بيت مستقل. لا يهم دراستها، ولا يهمني ابدا مالها، وستكون ربة بيت معززة مكرمة لها كل المحبة والعطاء والاحترام والسند. تنبيه: الرجاء الإنتباه لإعدادات التواصل والرسائل
Connexion