
طيب التقي25
33 ans Célibataire Résident de : Tunisie- ID Du Membre 11281419
- Dernière Date De Connexion il y a 13 minutes
- Date D'inscription il y a 19 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Tunisie
- Pays De Résidence Tunisie Nabeul
- Situation Familiale 33 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi شركة خاصة
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
رجل ملتزم مثقف واعي خلوق حافظ من كتاب الله ومتبع لسنة رسوله صل الله عليه وسلم رياضي مرح طيب أصيل رياضي... لا احب النكد والكذب بار ومسؤول.. غيور على عرضه طموح أحب الهدوء والطبيعة والخيول والفروسية.. أسعى لبناء أسرة قوامها الموده والرحمة وطاعة الله ورسوله...
À Propos De Mon Partenaire
-
أنثى أصيلة محترمة فرفوشة طيبة حنونة تحب النظافة وتعرف تعتني بنفسها وبزوجها وبيتها إمرأة مسؤولة لا هي سلفع ولا جريئة على الرجال ولا عندها علاقات سابقة مستهلكة عاطفيا و.. ⚠️🚫صاحبة الخلق والدين الملتزمة الصادقة قول وفعل الي تخاف الله بالسر والعلن قريرة العين غايتها بناء أسرة قوامها طاعة الله و رسوله صلى الله عليه وسلم وتتبع منهجه ومنهج زوجاته أمهات المؤمنين رضي الله عنهم أجمعين.. في الماضي كان الحلال سهلا والحرام صعبا كان الرجل إذا أراد والزواج و رؤية فتاة عليه أن يعمل ليل نهار، ويدفع المهر وتكاليف العرس وغير ذلك حتى يدخل من الباب الشرعي و يصون نفسه و يكرم الفتاة بالحلال.. كانت الفتاة تاج حيائها في رأسها تحفظ شرفها و تخاف الله في نفسها و أهلها ولا يرى مفاتنها أحد و تعلم أن الحياء والعفة زينة لا يشتريها المال..أما اليوم فقد تغيرت الأحوال و قل الحياء و سهلت الفتنة صار بعض الفتيات يعرضن أنفسهن سافرات متبرجات على كل وسائل التواصل للعالم كله فبمجرد فتح شاشة الجوال يستطيع كل شاب أن يرى كل مفاتنها رخيصه بلا ثمن.. مباشرة صوتا وصورة يرى ما لا يحل له دون تعب ولا طلب الحلال و هكذا زهد الشباب وقلت الغيرة و الالتزام و كثر الإنحراف...إلا ما رحم ربي معاذ الله لا نعمم، فهناك بنات وأبناء على أصل طيب و الخلق و الدين المتين ولكن نحزن لما آل إليه حال الكثيرين و نتوجع من قلب يغار على الدين و العرض.. لقد أصبح الزواج اليوم أوجب من الحج بسبب كثرة الفتن وسهولة الوقوع في الحرام.. نسأل الله الهداية و الصلاح في زمن لا يرحم ...فاللهم احفظ شباب المسلمين و بناتهم و ردهم إليك ردا جميلا وارزقهم العفاف و الحلال الطيب 🤲🌺.