
الصدق نجاه11
48 ans Divorcé Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11279529
- Dernière Date De Connexion il y a 3 jours
- Date D'inscription il y a 3 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Préfère ne pas dire
- Pays De Résidence Arabie saoudite
- Situation Familiale 48 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 174 cm , 58 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi ...
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
اسم "الصادق الأمين" لم يرد بشكل مباشر في القرآن الكريم كلقب للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ولكنه لقب اشتهر به قبل البعثة النبوية وفي بداية عهده، وكان أهل مكة يطلقون عليه هذا اللقب لصدقه وأمانته، ويعود ذلك لثقتهم العالية به وودائعهم عنده. وقد وردت آيات قرآنية تتحدث عن صفة الصدق وأهميتها، مثل قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119]. توضيح: "الصادق الأمين" في القرآن: لم يرد في القرآن لقب "الصادق الأمين" للنبي محمد، ولكن وردت صفة الصدق والأمانة في العديد من الآيات القرآنية. أهمية الصدق والأمانة: القرآن الكريم يؤكد على أهمية الصدق والأمانة في حياة المسلمين. لقب اشتهر به النبي: اشتهر النبي محمد بلقب "الصادق الأمين" بين قومه قبل البعثة وخلالها، وكانت هذه الصفة من أسباب ثقتهم به. أمثلة على آيات تتحدث عن الصدق: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119]. {وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} [الزمر: 33]. {مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ -2- وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ -3- إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ -4-} [النجم: 2-4].
À Propos De Mon Partenaire
-
فرسول الله صلى الله عليه وسلم قد كمل الله له صفات الفضل والشرف إلى درجة أن أخبر عنه تعالى في كتابه العزيز بقوله: وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ {القلم:4}، ومن الصفات التي أعطاه الله إياها صفتا: الصدق والأمانة، وكان يلقب في الجاهلية بالأمين، وفي القرطبي عند تفسير قول الله تعالى: وختم على سمعه وقلبه: قال مقاتل: نزلت فيه