- ID Du Membre 11272993
- Dernière Date De Connexion il y a 7 jours
- Date D'inscription il y a 9 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Tunisie
- Pays De Résidence Tunisie Sfax
- Situation Familiale 25 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 165 cm , 59 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Non voilée
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مخبر
- Revenu Mensuel Entre 400 et 800 dinars
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
أنا المرأة التي لا تُشبه أحدًا. أملك أنوثة هادئة لا تصرخ، لكنها تُقال دون كلمات. في داخلي حنان يحتضن، وقوة لا تنكسر. أحب بصدق، وأعطي من قلبي دون أن أفقد نفسي، وأعرف أن الكرامة لا تُساوَم مهما كان الحب عظيمًا. عقلي ناضج، أميّز بين من يستحق قلبي ومن لا يليق حتى بصدقي. لا أنتظر من أحد أن يُكملني، فأنا مكتملة بذاتي، لكني أؤمن بالشراكة التي تُضيف لا تُقيّد. أحب أن أُشعر من معي بالأمان، بالسكينة، بالدفء. أحب أن أُدهش، وأُدهِش. في حضوري راحة، وفي صمتي كلام، وفي ضحكتي حياة. أقدّر الرجل الحقيقي، الذي يفهم أن المرأة القوية ليست تهديدًا، بل نعمة. أنا امرأة يرى فيها الرجل كل ما تمنى: أنثى، صديقة، سند، وشريكة تُشبه الحلم... لكنّها حقيقية.
À Propos De Mon Partenaire
-
شريك الحياة هو الرجل الذي يجمع بين الحنان والوعي، يكون صادقًا في مشاعره، وفيًا في علاقته، يعرف كيف يحتويك بكلمة دافئة أو نظرة مطمئنة. يكون ناضجًا نفسيًا، لا يخاف من المواجهة، ويملك طموحًا يدفعه نحو الأفضل دون أن يهمّش من يشاركه الحياة. هو ذلك الرجل الذي يقدّر الحب كرفقة لا كامتلاك، يحترم استقلاليتك ويشجعك على تحقيق ذاتك. لا يغيب وقت الحاجة، ويتحمّل المسؤولية بوعي ورجولة. يعرف كيف يصنع من اللحظات البسيطة لحظات لا تُنسى، ويتقن لغة الحوار دون قسوة أو تجاهل. يؤمن بالشراكة في كل تفاصيل الحياة، ويملك حس دعابة يُخفف عنك أعباء الأيام. سواء كان ملتزمًا دينيًا أو فقط إنسانيًا في روحه، فإن وجوده يُشعرك بالأمان والانتماء، وكأنك أخيرًا وجدت من يفهمك حقًا دون أن تضطري لشرح نفسك.