
اخصائي حوكمة
32 ans Divorcé Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 11271687
- Dernière Date De Connexion il y a un jour
- Date D'inscription il y a 6 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Jeddah
- Situation Familiale 32 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 184 cm , 83 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi اخصائي حوكمة بيانات
- Revenu Mensuel Plus de 20000 riyals
- Situation Financière Très riche
À Propos De Moi
-
رجل يتمتع بعقل ناضج وطموح لا حدود له، حاصل على درجة الماجستير من إحدى الجامعات الأمريكية العريقة، حيث تفتّحت مداركه على بيئة عالمية مليئة بالفرص والتحديات، مما صقل شخصيته وزاد من ثقته بنفسه. يؤمن أن العلم هو مفتاح القوة والرقي، لذلك لا يكتفي بالشهادة فقط، بل يواصل تطوير ذاته ومهاراته. يجيد العمل بروح الفريق، ويتمتع بحضور قيادي طبيعي يفرض احترامه دون أن يطلبه. يمزج بين الرقي الغربي في التفكير والانضباط، وبين الأصالة والقيم الشرقية التي تربى عليها. مثقف، واعٍ، يحترم المرأة الشريكة، ويؤمن بأن العلاقة الناجحة تقوم على التفاهم والتكامل لا السيطرة أو الصراع. يحب الهدوء والفكر العميق، يقدّر الحوار الذكي، ويختار المحيط الذي يضيف له لا الذي يستهلكه. اهتماماته تمتد بين القراءة، السفر، الاقتصاد، والتقنيات الحديثة، ويمتلك ذوقًا راقيًا في كل شيء، من أسلوبه الشخصي إلى اختياراته الحياتية
À Propos De Mon Partenaire
-
متعلمة تعليمًا عاليًا -جامعية أو ماجستير-، وتقدّر قيمة المعرفة والتطور المستمر مثقفة وواعية، تجيد النقاش برقي، وتملك رأيًا مستقلًا، وتواكب المستجدات في العالم من ثقافة لبقة في الحديث، تعرف متى تصغي ومتى تعبّر، وتضيف للحوار نكهة فكرية وروح جميلة أنثى أنيقة في فكرها ومظهرها، تهتم بتفاصيلها، دون تكلف، وتقدّر الذوق الرفيع شريكة دعم ونجاح، تؤمن بالشراكة لا التبعية، وتكون داعمة لطموح الرجل وتملك طموحها الخاص تحترم القيم والأصالة، مهما بلغت من حداثة وثقافة، تبقى محافظة على جوهرها الأخلاقي والأسري تمتلك شغفًا بالحياة، تهتم بالرحلات، الفن، الكتب، أو أي مجال يضيف لروح العلاقة جمالًا وتجددًا