- ID Du Membre 11265389
- Dernière Date De Connexion il y a une heure
- Date D'inscription il y a 17 heures
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Égypte
- Situation Familiale 49 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 89 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi محاسب
- Revenu Mensuel Entre 9000 et 12000 livres
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
أنا رجل لا أبحث عن امرأة تُكمل حياتي، بل عن قلب يُكمل قلبي. بداخلي طفل لم تفقده السنين، ورجل يعرف كيف يحتوي، يُحب بصدق، ويخلص حتى النهاية. أؤمن أن الرجولة ليست في الصوت العالي ولا في فرض الرأي، بل في الاحتواء، في نظرة تطمئن، وكلمة تُشعر بالأمان. أحمل من الحياة دروسًا كثيرة، ومن قلبي محبة أكبر. أشتاق لعلاقة حقيقية، فيها أنفاس هادئة، وأحاديث صادقة، وأكتاف نستند إليها حين نتعب. أبحث عن امرأة أراها بعيني كل النساء، وأكون لها رجلًا لا يشبه أحدًا. أحب التفاصيل الصغيرة... فنجان قهوة معها، نظرة قبل النوم، دعاء يجمعنا، لمسة يد تقول "أنا هنا مهما كان". لست كاملًا، لكنني صادق، أعدك أن أكون ظلّك في الشمس، ودفئك في البرد، وصوتك حين يخذلك الكلام. قلبي مفتوح لحب لا يعرف الخيانة، لعلاقة نكبر فيها معًا، لا نذبل... بل نزداد نضجًا وارتباطًا.
À Propos De Mon Partenaire
-
أريدها أن تكون عاطفية بطبعها، حنونة بقلبها، تعرف كيف تمنح الحب وتستقبله، وتقدّر معنى القرب الحقيقي بين الرجل والمرأة. امرأة تجعل من بيتها مملكة، ومن روحها حضنًا، وتشعر أن وجودها بجانبي هو أعظم نعمة في الحياة. أعطيها قلبي واحترامي، وأجعلها ملكة في بيتها، على أن تقبل بي قائدًا لمركبنا، برؤية متوازنة وحبّ لا يُهان، فالقوامة في نظري مسؤولية قبل أن تكون سلطة، ومشاركة قبل أن تكون قرارًا. أحترم المرأة الأخلاقية، التي تخشى الله وتراقبه في تصرفاتها، صادقة في حديثها، متزنة في ردودها، تؤمن أن الحب لا يكتمل إلا بالإخلاص والاحترام. لا أبحث عن مظاهر التدين الصارمة، بل عن إيمان هادئ يزرع الطمأنينة في القلب. وأحب أن تكون شريكة حياتي مثقفة أو محبة للمعرفة، تهتم بتطوير ذاتها، قادرة على الحوار الراقي والتفكير العميق، تفهم الحياة وتشارك فيها بفكرها وقلبها معًا. أبحث عن أنثى تكون لي أنسًا، لا عبئًا، وروحًا تمشي بجانبي، لا خلفي ولا أمامي، امرأة ترى في رجلها سندًا ورفيقًا، لا خصمًا. فإن وجدتِ في كلماتي شيئًا منكِ، فربما أكون أنا من كتبه قلبك دون أن تدري.