
طريقي للجنة معك
42 ans Divorcé Résident de : Algérie- ID Du Membre 11260991
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a 2 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Adrar
- Situation Familiale 42 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi فني
- Revenu Mensuel Entre 20 000 et 30 000 dinars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
قال الله تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾ [الروم: 21]. وقال رسول الله ﷺ: «الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة» [رواه مسلم]. 💍 الزواج في الإسلام ليس مجرد ارتباط بين رجل وامرأة، بل هو عهد ومسؤولية ورسالة عظيمة. هو ميثاق غليظ يقوم على السكن والمودة والرحمة، وتتشكل به نواة الأسرة التي هي أساس المجتمع. 👨👩👧👦 الأسرة المسلمة ليست فقط مكاناً للراحة والطمأنينة، بل هي مصنع للأجيال، ومحراب للتقوى، ومدرسة لإعداد رجال ونساء يحملون همّ الدين، وينفعون الأمة بعلمهم وأخلاقهم. ✨ أن تكوني زوجة صالحة يعني أن تشاركي في أعظم مشروع: بناء بيت يرضي الله، وتربية أبناء يكونون لبنات صالحة في جسد الأمة. فكل صلاة تصليها مع زوجك، وكل كلمة طيبة بينكما، وكل ابن صالح تربيانه، هو صدقة جارية في ميزانكما يوم القيامة. 🌹 الزواج هو رحلة سكن وسعادة، وفيه أنس ورحمة، لكن أعظم ما فيه أن يكون طريقاً إلى الجنة، حيث قال رسول الله ﷺ: «إذا صلَّتِ المرأة خمسَها، وصامت شهرَها، وحصنت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها: ادخلي من أي أبواب الجنة شئت» [رواه ابن حبان]. فيا من تبحثين عن السعادة والكرامة، اعلمي أن الزواج الصالح هو مفتاح حياة مباركة، وبناء أسرة مسلمة صالحة هو أعظم مشروع يترك أثراً في الدنيا وذخراً في الآخرة.
À Propos De Mon Partenaire
-
✨ أبحث في زوجة المستقبل عن امرأة متدينة متمسكة بدينها، محافظة على صلواتها، همّها رضا الله والجنة، قلبها متعلق بالقرآن وعلومه، وتحرص على تزكية نفسها قبل مظهرها، لأن الأساس هو صفاء القلب لا مجرد الزينة الظاهرية. أحب أن تكون ملتزمة بحجابها، رزينة في كلامها، رقيقة في خلقها، جمالها في عفتها ونقاء روحها لا في المظاهر الفانية. أتمناها صاحبة همة في طلب العلم الشرعي، تسعى لأن تُعلِّم القرآن وتنفع غيرها ابتغاء وجه الله لا بحثاً عن دنيا أو شهرة. لا أريد من حياتنا أن تُشغلها المظاهر أو اللهو الفارغ، بل يكون همنا بناء بيت يرضي الله، أساسه المحبة والرحمة والحوار الطيب، وأولاد يُربَّون على الإيمان والخلق. أرفض المادية المفرطة والركض وراء المال، فما نريده من الدنيا هو ما يعيننا على طاعة الله لا أكثر.